أولا وقبل كل شيء
أشكر الأخوة في إدارة التعليم فالمهرجان الموجود في الكورنيش جهود أناس معروفين
لدي ولولا جهودهم لما وجد شيء في الكورنيش .
وأخص بالذكر الأستاذ محمد فراج والأستاذ سليمان عمير والأستاذ إبراهيم المرواني الأستاذ جلال خلاف والأستاذ ياسر صالح بن صديق .
ولكن السؤال بعد الضجة الإعلامية التي صاحبت عيد الفطر والفضايح التي انتثرت هنا وهناك
ماذا حدث وما الجديد الآن .
فبعد الإجتماعات والاتصالات والتصاريح والتكهنات على صفحات الإعلام المختلفة
نحن محلك قف
المجلس البلدي السابق رأى التأجيل والمجلس الحالي لا حس ولا خبر (( يمكن لسه جديد
ما أخد الخبرة وغير مستعد ))
والبلدية غسلنا يدنا منها من زمان وعلى ذكر البلدية ( كان نفسي يكون لها دور مؤثر في التخييم على البحر لوتبنوا التنظيم على الأقل ) بدل الشكل البشع للمخيمات واحد قدام وواحد ورا ولو عملوا دورات مياه ولو مؤقتة لو وضعوا خزانات ماء للتزود منها لو زودوا الأعمدة بدل الظلام الدامس لو ....لو ......لو . أحسن إن عيد الحج عبء ما يصدقوا ينفكوا منه مع العلم إنهم لا يقدمون معشار ما هو مطلوب منهم .
على فكرة أشوف دورية للبلدية ما أدي ليش . الشباب يشغلوا السفتي ويزغولون الخلق بها .
نسيب البلدية ونتجه للغرفة للأسف لم تتبنى أي شيء .
طيب مين ثاني ... مين ثاني يقدر يقدم خدمات
ما باقي إلا الجمعيات الخيرية . ياليت تسوي ثواب في أهالي ينبع ويتبنون أي شيء في العيد .
طيب هل أبو دنقر وسمير سينقرضون .
وتنقرض مظاهر الأعياد نهائيا في بلد كان عيدها قبلة للقاصي والداني .

هذا للتذكرة فقط
(( إنا لله وإنا إليه راجعون ))

أكرر شكري لإدارة التعليم ويبدو أنهم الوحيدون في الميدان