أرد الحمسي ( أو أشرب بحر )

[العنيني]

كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محمولُ .. !! أدركوهم قبل أن يتظاهروا )
العطش حار
يعقل ان يكون هذا حال سكان ينبع , من يشاهد الطوابير أمام أشياب المياه لايصدق ان هذا المنظر

بالمملكة ناهيك ينبع بالذات والتي تروي المدينة المنورة وقرى واد ي الصفراء والعيص

هل هو غياب الرقيب أم استهزاء بالمواطن لاسيما ان من يقوم بالتوزيع أجنبي ويهب لمن يشاء وايت والأخر

موعد واللأسف هو من جنسية عربية تعج المحافظة بأبناء جلدته من المقاولين والمحتاج كل واحد منهم

وايت لزوم الصبة 0

اليوم تركز البحث عن الشقق في المنطقة المحصورة غرب مبنى المحافظة مدري سبب توفر الماء فيها

الخوف أم قربها من البحر (جاور غني واقتبس من ناره )



الله يسترها ياجماعه مقبل العيد وخايف مانجد ماء للوضوء

على فكره لازال المشهد الخاص بالعيد مهجع للكلاب المنتشرة في أحياء ينبع مع التحفظ على الفصيلة

والله صرنا مانفرق بين السلق والكلب ( حيث يلاحظ انها منتشرة مع بعض ) الكلاب نعرفها قديماً

أما السلكان جتنا مع بعض الجيران

ولاحظ ان حتى الحيوانات اذا عاشت بينبع يوم أمضت الدهر كله ( طبعاً العيشه وماتحظى به من تقدير )

فيض من غيض بعدما جبت الفرشة ومرابط من المغرب للحصول على وايت ويا اصحابنا من اراد معايدتنا

ولاوجدنا في البيت فنحن عند أشياب الماء أمام قصر النعيم(لله يامحسنين )