مساء اليوم توجهت لمقر معرض جدة الدولي للمعارض وسوف انقلكم معي لنعيش جميعا حياة شاهد وشهيد الفيصل .
لكل فرد منا درب يخطو عليه يحدوه رقيب الأمل الى مرقد الأجل.
وللملوك دريان , درب يسيرون عليه وحدهم , بخفة الزمن , رجال يحدوهم شفيع العمل إلى أرائك النور وأما الأخر فيخطه لهم التاريخ , فبهم إما ُيشقوبهم إما يُسد .
ومشى فيصل درب التاريخ منذ صباه , يشقه بمعول الاخلاص .

كلمات استعرتها من مقدمة احدى مطبوعات المعرض . واليكم الصور وفي الصور احيانا بلاغة تغلب القلم :