لو كان هذا حقيقة فكيف سيكون حال مشاريعنا المتعثرة وعندي مصطلح له وهو (الامساك الذي تعاني منه المشاريع ) فسترى المسؤول الأول والأخير على رأس المقاول يستحثه على سرعة الانجاز والانتهاء منه قبل قدوم اللجنة وإن من أبرز المشاريع المتأخرة والتي تمس حياة المواطن بشكل خاص :

المستشفى العام الجديد فقد قيل بعد ستة أشهر ومضى ضعفها ولاأثر...

الصرف الصحي فقد وعدنا بأنه في عام 1428سيشتغل ونحن الآن 1431 ولاأثر

طريق الشاحنات الجديد من جهة حارة عطالله متوقف على منزل والى الآن لاأثر

إنا نقول لوقرر خادم الحرمين الشريفين أو أمير المنطقة زيارة هذه المشاريع هل سيتحجج المسؤول بالتأخير ويقدم أسباب واهية أم سينجز ماتبقى في لحظات ويستحث موظفيه على المرابطة حتى انجاز المشروع .

محافظنا الكريم نرجو منكم تشكيل لجنة للنظر في المشاريع المتأخرة وسرعة انجازها فالمواطن ينتظرها بفارغ الصبر وأنتم كما عودتمونا تهتمون بما يطرح في هذه المنتديات الرائعة