هههههههههههههههههههههههههههههههههه

وجنت على نفسها براقش

هل جنت ينبع على نفسها عندما إنتخبت تلك الشلة ليمثلوها في المجلس البلدي
أين وعود مسعود الجباري و الهيلمان الذي أشاعه
أين وعود حامد العلوني ومخططاتهم الجهنمية للإرتقاء بينبع
أين الوعود والآمال التي ضربها محمد عبدالله أبو عماير لأبناء ينبع
أين تخطيط صالح السيد وفكره الذي أنتظره أبناء ينبع .
أين فلا ن وعلان الذين تم ترشيحهم على أساس أن أصحاب فكر ورؤية

حقيقة برافو عليك ياريس بلديتنا جعلتهم لا يسون وهم فعلا لا يسون شيء . بل حشرتهم في باب النظافة
ثم تركتهم يتصارعون عليها من ينظف من ومن ينظف ماذا .

فالمنتخبون وصلوا بالعصبية القبلية كنا نشاهد الونيتات تأتي من قرى ينبع مزخوخة بأبناء القرى من البادية
الذين لايعرفون معنى انتخابات ربما بعضهم لا يعرف سوى إنه ينزل ينبع ليتعشى عند فلان ثم يمسك الدرب .
طيب تم انتخابهم وهم ليسوا أهلا .شوية حس
آلا تشاهدون ميزانية البلدية تذهب هباء في تكسير الأرصفة وإعادة تكسيرها ألا تشاهدون مدخل ينبع والهباب إللي هو عليه .ألا تشاهدون طريق الشرم من جهة الكورنيش . أليس فيكم رجل رشيد يقدم مقترح يفي بجزء من برناجه الإنتخابي أو يكلم الريس في التخبطات التي وقعت وتقع فيه البلدية كل يوم وانزعاج المواطنين من البلدية وتصريف الأعمال بها .
أم أنكم استحليتم المكافأة الشهرية واستحللتموها بدون عمل وجهد تبذلونه لتحليلها .
والله في النفس كثير يا أشاوس ينبع البلداء ولكن أكتفي خشية الحذف .