أسعد الله أوقاتكم بالخير كله ...

بشرفٍ كبير ومسرّة بحجم قلوبكم ؛ خصصت مقالي لهذا الأسبوع اليوم " الإثنين " لنبلاء تعلمت وسأبقى أتعلم منهم الكثير من المعالم الإنسانية الفضيلة ...( أبو سفيان / أبو رامي / أبو ياسر ) ودائماً ما أحمل لهم قوافل الودّ ومدائن المودة لأنهم بإختصار لا يقفون عند جادّة الزمن بل يتحركون تماماً كما تفعل السحب المملؤة بالخيرات ليهطلوا في زمننا وفي كل المناسبات وبكل الخيرات ...

لهم بكل تواضع ....ولكم بكل التقدير في الرابط أدناه

http://www.albiladdaily.com/articles.php?action=show&id=13137



إحترامي

.