لما لا نحلم - والأحلام ببلاش- أن نشاهد في ينبع تنسيق زروع بهذا الشكل ، صحيح طريق الملك عبدالعزيز وطريق الميناء وغيرها تصبح بعد الساعة الحادية عشر ليلاً كبركة الماء فالمرشات تسقي الإسفلت لا الزرع !!! يعنى عاجزين عن ضبطها لتسقي الزرع فما بالك بغيرها ، كل ذاك على مرأى ومسمع من البلدية وملحقه ( المتواضع) المجلس البلدي الحبيب ، ولكن في الأحلام خلاف !!
( شوارع ينبع حفر ومطبات ومياه وياقلب لا تحزن )
رجائي أن لا يفسر موضوعي هذا أنه مطلب وهل يـُـطلب المستحيل ؟!!! هذا حلم ورجائي لا تكبتوا أحلامكم أحلموا مثلى!!


أما الأمنيه / هي إصلاح مرشات الماء وضبطها لتصب في حوض النبته بدلاً من أن تصب على الإسفلت !! قطرة الماء غاليه يا بلدية ينبع .