الخمسة بالمائة التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين أمر بها خادم الحرمين الشريفين كزيادة على الراتب اعتبارا من شهر محرم الماضي وبين اخذ ورد
على طريقة احتسابها تأخرت لتصرف فورا في شهر صفر ومن دون تأخير لأغلب الإدارات الحكومية ومن ضمنها إدارات التربية والتعليم في أنحاء المملكة
لكن إدارة التربية في ينبع تصر دائما على التميز فالإدارة كما يعلم الجميع ( وخاصة بعض الموظفين ) يقدسون الروتين ولا يعترفون بتاتا بتسيير الأمور بسلاسة غير مخلة
لكن البعض تعلم على طريقة معينة لا يعرف ولا يمكن أن يعرف غيرها فهم يصرون على أخير رفع المسيرات ( وما بين البريد السلحفاة وبين العقلية الروتينية ) تاهت تلك الخمسة بالمائة
هل يعقل أن تسيطر هذه الأفكار المتحجرة على بعض العقليات في عصر السرعة .. وهل يعقل أن تعلق مستحقات العباد في أيدي هؤلاء ..
ومابين الماضي ( البريد والعقول المتحجرة ) وبين عصر السرعة والانفتاح .. ضاعت الخمسة بالمائة ..
لم اذكر أسماء معينة ولا حاجة لي بذلك لكنهم مسئولون ..أمام الله عز وجل لتأخيرهم لمستحقات ومصالح العباد ..
وبغض النظر أن صرفت الخمسة بالمائة أو تأخرت علاوة عن تأخرها الحالي
إلا أن المشكلة الأكبر في الروتين المقدس كما ذكرنا لدى البعض ..
والمأمول من الأخ مشكاة إيصال صوتنا إلى مدير التربية والتعليم الأستاذ عبدالرحيم .. لمحاربة مثل هذا الوباء
المفضلات