سمعت بأن إدارة التعليم قد تعاود العمل بتكرار مشروع
التسنيدة الذي أقيم قبل عدة أشهر
وكان مشروعا تربويا اشترك فيه الكبار والصغار

وسمعت أيضا أن الأستاذ/ عبد الرحيم الزلباني مدير التعليم
في ينبع طلب من الجميع ايضاح السلبيات التي حدثت في
التسنيدة حتى يمكن تلافيها في حالة تكرار المشروع
وهذا حرص من المسؤولين يشكرون عليه لرغبتهم
أن يكون العمل متكاملا //

أما أنا رأيي بأن التسنيدة كمشروع ناجح وتراثي واجتماعي
يجب أن تسند لشركة كبيرة راعية أو عدة شركات
وهي تمون البرنامج بإشراف التعليم وشكرا
ويا ليتنا نعرف مختلف الآراء للفائدة رعاكم الله .