لا اعرف من اين ابدا وكيف انتهي هل ابدا بهذه الخيمة التي ضربت عند بوابة مهرجان التسوق او بالزاوية الداخلية للسوق والتي كتب عليها --------- والويل لمن يتعلق بخيط من خيوطها بقصد او بدونه ام بالسكاكين والصواطير والكتابات الغير لا ئقة على جدران المخيم من شباب منعوا من حقهم المشروع بان يحتفلوا مع بقية البشر لهذا الحدث الذي لربما يكون له ذكري في مستقبله او يبتاع سلعة يقدمها كهدية لوالديه او من يحب حشدت على الابواب سيارات الدوريات والامن والشرطة وسيارات لمن اعرف لها مثيل من قبل وكانها تتوعد وفي عراك مع هؤلاء الشباب ويعلم الجميع ان في داخل الخيمة من بائعيين شبابا ان تقو على الفرازة دعاية لصالح المحل وهم من جنسيات مختلفة تقف بجانبه من نحميها من شبابنا بالساعات لتشتري او لا تشتري سمعة هذا الشاب من سمعة البلد انا لااقول (يترك الناس فوضى لا سراة لهم )ولكن بالعقل والحكمة والموعظة لماذا لايكون هناك خيمة في مول الهيئة او شارع الحنان اوستي ماكس والامور تسير على احسن حال دون الخيمة ان ضحية هذا المهرجان الشباب الذي لا يعرف المجتمع الاخر هل يحبه او لا يحبه واجزم ان احتقاره له بدون سبب اكثر من حبه وكانه لم يمر بهذه المرحلة وهنا يكمن الخطا .