قادني حظي العاثر أن أكتب في المجالس ومن حسن حظي لم يتجاوب إلا عميد الكسره وربانها طه بخيت أما اصحاب الجواهر والماسات المضيئه فهم في نوم عميق بهدف طمس المواهب الشابه .
فاليك يا أبو عماد أهدي ما أكتب
.


أصبحت في بحرها وامسيت ********** أعد الأمواج وأطويها
واليوم من جالها مليـــت ************* ربان تفهم معانيــها






مع تحيات
عطر الجنوب