غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي

[السوسي]

الرمعة الثالثة
قصة سليمان وتكليف الجنة بالاعمال الشاقة .. وقد مات وسقط من اعلى لاسفل بسبب دودة الارض

[ملك الساحة]

قال تعالى :-( وإذا البحار سجّرت ) الرمية الأولى

كان معظم المسلمين في زمن نبينا محمد يقرأون بعض الآيات ولا يدركون ما ندركه نحن الآن من معاني الآيات الكريمة وما تتضمنه من محتوى، فإذا كان معنى التسجير هو إشعال النار، تقول سجّرت التنور أي أشعلته نارا، أو بمعنى امتلأت البحار نارا فكيف يدرك العربي آنذاك أن البحر يشتعل، والذي يدركه بفطرته أن الماء يطفئ النار، لا أن الماء يشتعل نارا، إلا أننا الآن ندرك أن الماء مركب من عنصرين هما الأوكسجين و الهيدروجين و الأول يساعد على الاشتعال والثاني يشتعل و باتحادهما تتكون شعلة أوكسهيدروجينية تذيب الحديد من حرارتها، كان المسلم آنذاك يسلم بما أنزل لأنه من الله تعالى ولكننا الآن وقد وصلنا إلى هذه الدرجة العالية في علوم الذرّة نعرف تماما ما هو المقصود من هذه الآية الكريمة

[ناريمان]

الثالثة : النمرود بن كنعان حين حاجه إبراهيم عليه السلام في ربوبية الله تعالى فكانت النهاية ( فبهت الذي كفر )

[أبو ريماس]

ج\3
الأنسان منذ ولادته على الدنيا
حتى وفاته ودفنه بالقبر

[السوسي]

الرمعة الرابعة
قصة الأعرابي الذي أراد قتل النبي صلى الله عليه وسلم


عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ - رضي الله عنهما - قَالَ غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- غَزْوَةً قِبَلَ نَجْدٍ فَأَدْرَكَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- في وَادٍ كَثِيرِ الْعِضَاه فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- تَحْتَ شَجَرَةٍ فَعَلَّقَ سَيْفَهُ بِغُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا - قَالَ - وَتَفَرَّقَ النَّاسُ في الوادي يَسْتَظِلُّونَ بِالشَّجَرِ - قَالَ - فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: « إِنَّ رَجُلاً أتاني وَأَنَا نَائِم،ٌ فَأَخَذَ السَّيْفَ، فَاسْتَيْقَظْتُ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِي، فَلَمْ أَشْعُرْ إِلاَّ وَالسَّيْفُ صَلْتًا في يَدِهِ، فَقَالَ لي: مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي؟ قَالَ: قُلْتُ: اللَّهُ. ثُمَّ قَالَ في الثَّانِيَةِ: مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي؟ قَالَ: قُلْتُ: اللَّهُ. قَالَ فَشَامَ السَّيْفَ فَهَا هُوَ ذَا جَالِسٌ ». ثُمَّ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- (1).

[حربي]

الرابعة
رؤيا يوسف عليه السلام التي جاءت في سورة يوسف: إِذْ قَالَ يُوسُفُ لَأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ [يوسف:4]. فهذا أول السورة، وفي آخر السورة: وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نـزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي

الصادرالذي صدر00اصطفاء الله ليوسف
والهموم00حسد اخوته وكيدهم
وصار الأمر محسوم00عنما سجدوا له كما في الآية

والله أعلم

[المعلم]

أخي محمد
الرقم موجود بجانب الإجابة وأعتقد أن النظر ماساعدك
غفر الله لنا ولك

[الــصــقــر]

الرمعه الاولى
سورة القلم (اصحاب الجنة)
الايات
من ايه "17" الى ايه "32"

[برس]

الثالثة
قوم ثمود أهلكم الله بصيحة من السماء

[أفانين]

الثانية



الصادر الذي صدر ... إخراج إبليس من الجنه عندما رفض السجود لآدم عليه السلام
والهموم التي تلت ذلك ... غوايته لبني آدم ووسوسته لهم
والذي نهايته من أعلى لأسفل هو.. إبليس


والله أعلم


( إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من طين ( 71 ) فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين ( 72 ) فسجد الملائكة كلهم أجمعون ( 73 ) إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين ( 74 ) قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين ( 75 ) قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين ( 76 ) قال فاخرج منها فإنك رجيم ( 77 ) وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين ( 78 ) قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون ( 79 ) قال فإنك من المنظرين ( 80 ) إلى يوم الوقت المعلوم ( 81 ) قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين ( 82 ) إلا عبادك منهم المخلصين ( 83 ) )

( قال فالحق والحق أقول ( 84 ) لأملأن جهنم منك وممن تبعك منهم أجمعين ( 85 ) )

[المعلم]

فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين (2)
98 الصافات
وجعل كلمة الذين كفروا السفلى (3)
40 التوبة
مراحل تطور حياة الإنسان
ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة (4)
54 الروم

[الــصــقــر]

الثانية
عبد الله بن ابي سلول الخزرجي وهو راس المنافقين واليه يجتمعون
وهو القائل :لئن رجعنا الى المدينة ليخرجن منها الاعز الاذل وذلك في غزوة
بنى الصطلق وفيه رهطه نزلت سورة المنافقين باسرها وهم الذين كانوا يدوسون
ابى بني النضير حين حاصرهم رسول الله يقولون لهم : اثبتوا فوالله
(لئن اخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم احداً ابداً وان قوتلتم لننصرنكم والله يشهد اتهم لكاذبون)