غبوة الليلة الرابعة والعشرون من رمضان لمحمد جميل الريفي

[عاشق حزن]

انا اسحب محاولتي الاولى

لاني وجت ان اختنا ساره سبقتني اليه

ولي عودة مرة اخرى

تحيتي

[إبراهيم المحياوي]

دخول الشهر إما يكون بالهلال أو بالتقويم

[هدى]

سيدنا موسى عليه السلام وينوب عنه هارون عليه السلام

{ثم بعثنا من بعدهم موسى وهارون إلى فرعون وملئه بآياتنا فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين}. سورة يونس.
الآية: 75

[عنيد المشاعر]

القصر للصلاة في السفر

[نسيم الليل]

َمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلاَّ خَطَئًا وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَئًا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا


في القتل الخطأ : تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ أو تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ ومن لم يجد فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ

[الخاطري]

خلاص أوقفوا الرميااااااااااااااااات

الحل يترنح بين إجابتي ,, سارة والشبكشي

واحد منهم صاااااااده من دون أدنى شك

والهدي أعتقد أقرب من هلال رمضان

خالص محبتي

[خالد باجنيد]

الجهاد في سبيل الله

[عنيد المشاعر]

وجعلنا من الماء كل شئ حي المــــــــــــــــــــــاء واذا لم يجد التيمم

[خالد باجنيد]

صلاة الكسوف صلاة الخسوف

[خالد باجنيد]

صلاة العيدين

[خليل]

رؤية الهلال او اكتمال الشهر

[أبو ريماس]

وفي يوم من الأيام رأى سيدنا إبراهيم وهو نائم رؤيا (وهي مثل الحلم)، رأى أنه يذبح ابنه الحبيب إلى قلبه – فسيدنا إبراهيم مثله مثل كل أب يحب ابنه، ولا يمكن له أن يؤذيه - عرف سيدنا إبراهيم أن الله يأمره بذبح ابنه الذي يحبه، ماذا يفعل؟ ماذا يفعل؟ هل يذبح فعلاً ابنه الذي يحبه؟ هل يعصي الله ويبقي على حياة ابنه الحبيب إلى قلبه؟

دار هذا الحوار في ذهن سيدنا إبراهيم: أنا أحب ابني ولكن حبي لله أكبر، فذهب سيدنا إبراهيم لابنه وحكى له ما رآه في رؤياه. فماذا فعل الولد الطيب الصالح: قال له ببساطة: يا أبت افعل ما تؤمر؟ يقصد اذبحني، وسيدنا إسماعيل يحب الحياة مثله مثل كل بني البشر ولكن حبه لله أكبر. فبذلك اختبر الله تعالى كلا من سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل، وقد نجحا في الاختبار، فأراد الله تعالى مكافأة سيدنا إبراهيم على نجاحه في هذا الاختبار فأنزل له كبشًا ليذبحه بدلاً من ابنه.