قد يكون الحل
الارض .. منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى ..
ان الله خلق ادم من تراب وجعل الموت سنة في خلقه لتجزى كل نفس ماكسبت
وهم لايظلمون
قد يكون الحل
الارض .. منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى ..
ان الله خلق ادم من تراب وجعل الموت سنة في خلقه لتجزى كل نفس ماكسبت
وهم لايظلمون
قد يكون الحل هو الجهاد
قال تعالى:
(( كتب عليكم الجهاد وهو كره لكم ))
وقال ايضا (( ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند
ربهم يرزقون ))
يَقُول تَعَالَى كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْعَدْل فِي الْقِصَاص أَيّهَا الْمُؤْمِنُونَ حُرّكُمْ بِحُرِّكُمْ وَعَبْدكُمْ بِعَبْدِكُمْ وَأُنْثَاكُمْ بِأُنْثَاكُمْ وَلَا تَتَجَاوَزُوا وَتَعْتَدُوا كَمَا اِعْتَدَى مَنْ قَبْلكُمْ وَغَيَّرُوا حُكْم اللَّه فِيهِمْ وَسَبَب ذَلِكَ قُرَيْظَة وَالنَّضِير كَانَتْ بَنُو النَّضِير قَدْ غَزَتْ قُرَيْظَة فِي الْجَاهِلِيَّة وَقَهَرُوهُمْ فَكَانَ إِذَا قَتَلَ النَّضْرِيّ الْقُرَظِيّ لَا يُقْتَل بِهِ بَلْ يُفَادَى بِمِائَةِ وَسْق مِنْ التَّمْر وَإِذَا قَتَلَ الْقُرَظِيّ النَّضْرِيّ قُتِلَ وَإِنْ فَادُوهُ فَدَوْهُ بِمِائَتَيْ وَسْق مِنْ التَّمْر ضِعْف دِيَة الْقُرَظِيّ فَأَمَرَ اللَّه بِالْعَدْلِ فِي الْقِصَاص وَلَا يُتَّبَع سَبِيل الْمُفْسِدِينَ الْمُحَرِّفِينَ الْمُخَالِفِينَ لِأَحْكَامِ اللَّه فِيهِمْ كُفْرًا وَبَغْيًا فَقَالَ تَعَالَى " كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاص فِي الْقَتْلَى الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى " وَذُكِرَ فِي سَبَب نُزُولهَا مَا رَوَاهُ الْإِمَام أَبُو مُحَمَّد بْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَة حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه بْن بُكَيْر حَدَّثَنِي عَبْد اللَّه بْن لَهِيعَة حَدَّثَنِي عَطَاء بْن دِينَار عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر فِي قَوْل اللَّه " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى " يَعْنِي إِذَا كَانَ عَمْدًا الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَذَلِكَ أَنَّ حَيَّيْنِ مِنْ الْعَرَب اِقْتَتَلُوا فِي الْجَاهِلِيَّة قَبْل الْإِسْلَام بِقَلِيلٍ فَكَانَ بَيْنهمْ قَتْل وَجِرَاحَات حَتَّى قَتَلُوا الْعَبِيد وَالنِّسَاء فَلَمْ يَأْخُذ بَعْضهمْ مِنْ بَعْض حَتَّى أَسْلَمُوا فَكَانَ أَحَد الْحَيَّيْنِ يَتَطَاوَل عَلَى الْآخَر فِي الْعِدَّة وَالْأَمْوَال فَحَلَفُوا أَنْ لَا يَرْضَوْا حَتَّى يُقْتَل بِالْعَبْدِ مِنَّا الْحُرّ مِنْهُمْ وَالْمَرْأَة مِنَّا الرَّجُل مِنْهُمْ فَنَزَلَ فِيهِمْ "
[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alhejaz.net/vb/images/toolbox/backgrounds/21.gif" border="groove,4,orange" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
اقسى المعاناة يوم تروح=عن روح والروح مضطره
تبقى جسد في فلا مطروح= لا حس لا شعور بالمره
اخوكم /=
حميد الصبحي=
الشاااااااااامخ=[/poem]
القرأن الكريم عندما يقرأه المسلم في الصلاة
العود: القرأن الكريم
البنت :الصلاة
الدار: ديننا الإسلام الحنيف
عندي رمية اخرى
ربما يكون مفتاح الكعبة الذي خص الله به قوما يتوارثوه
قال الرسول عليه الصلاة السلام (( لا ينازعهم عليه الاظالم ... ))
وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا
قال تعالى: «و إن تحسنوا و تتقوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا» و هو موعظة للرجال أن لا يتعدوا طريق الإحسان و التقوى و ليتذكروا أن الله خبير بما يعملونه، و لا يحيفوا في المعاشرة، و لا يكرهوهن على إلغاء حقوقهن الحقة و إن كان لهن ذلك.
قوله تعالى: «و لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء و لو حرصتم» بيان الحكم العدل بين النساء الذي شرع لهن على الرجال في قوله تعالى في أول السورة «و إن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة»: النساء: 3 و كذا يومىء إليه قوله في الآية السابقة «و إن تحسنوا و تتقوا» إلخ فإنه لا يخلو من شوب تهديد، و هو يوجب الحيرة في تشخيص حقيقة العدل بينهن، و العدل هو الوسط بين الإفراط و التفريط، و من الصعب المستصعب تشخيصه، و خاصة من حيث تعلق القلوب تعلق الحب بهن فإن الحب القلبي مما لا يتطرق إليه الاختيار دائما.
فبين تعالى أن العدل بين النساء بحقيقة معناه، و هو اتخاذ حاق الوسط حقيقة مما لا يستطاع للإنسان و لو حرص عليه، و إنما الذي يجب على الرجل أن لا يميل كل الميل إلى أحد الطرفين و خاصة طرف التفريط فيذر المرأة كالمعلقة لا هي ذات زوج فتستفيد من زوجها، و لا هي أرملة فتتزوج أو تذهب لشأنها.
الموازين والكيل والقسط
ويستخدم القرآن مرادفات "العدل" "كالقسط" كما يلجأ إلى تصوير عملية العدل بالميزان الذي لا يفلت مثقال حبة والكيل الذي يجب أن يستوفي ويبعد عن التطفيف.
(وإن حكمت بينهم فأحكم بينهم بالقسط. إن الله يحب المقسطين) (المائدة 42)
(وأوفوا الكيل والميزان بالقسط) (الأنعام 52)
(فإذا جاء رسولهم قضى بينهم بالقسط وهم لا يظلمون) (يونس 47)
(ويا قوم أوفوا المكيال والميزان بالقسط) (هود 85)
(ونضع الموازين القسط ليوم القيامة) (الأنبياء 47)
(وأقيموا الوزن بالقسط. ولا تخسروا الميزان) (الرحمن 9)
(وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط) (الحديد 25)
(وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم) (الشعراء 182)
(والوزن يومئذ الحق. فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون. ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون) (الأعراف 8-9)
(فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم) (الأعراف 85)
(والسماء رفعها ووضع الميزان ألا تطغوا في الميزان) (الرحمن 8)
(ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا. وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حسابين) (الأنبياء 47)
(ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم) (المطففين 1-5)
(فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره... ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره..) (الزلزلة 7-8)
وثمة آية تشخص أمامها الأبصار وتقشعر لها الجلود :
(شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم) (آل عمران 18)
[ALIGN=CENTER]علي صعيدي[/ALIGN]
اوربما هو الضراح وهو مسجد في الجنة
يدخله سبعون الف ملكا وربما اكثر والله اعلم ...
البنت هي سدرة المنتهى
والجنة هي الدار
اما العود ربما هو النور
او هو قلب الانسان والنفس
رغم اقتناعي بالرمية الاولى الحرف والكلمة والدار اما سورة الانعام او الشورى
والله اعلم
التعديل الأخير تم بواسطة الخاطري ; 28-10-2005 الساعة 08:53 PM
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
داوود عليه السلام
الكافي، مسندا عن محمد بن قيس عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: جاءت امرأة من الأنصار إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقالت: يا رسول الله إن المرأة لا تخطب الزوج و أنا امرأة أيم لا زوج لي منذ دهر و لا ولد فهل لك من حاجة؟ فإن تك فقد وهبت نفسي لك إن قبلتني. فقال لها رسول الله خيرا و دعا لها. ثم قال: يا أخت الأنصار جزاكم الله عن رسول الله خيرا فقد نصرني رجالكم و رغبت في نساؤكم. فقالت لها حفصة: ما أقل حياءك و أجرأك و أنهمك للرجال. فقال رسول الله: كفي عنها يا حفصة فإنها خير منك رغبت في رسول الله و لمتها و عبتها. ثم قال للمرأة: انصرفي رحمك الله فقد أوجب الله لك الجنة لرغبتك في و تعرضك لمحبتي و سروري و سيأتيك أمري إن شاء الله، فأنزل الله عز و جل «و امرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي - إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين» قال: فأحل الله عز و جل هبة المرأة نفسها للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و لا يحل ذلك لغيره.
و في المجمع، و قيل: إنها لما وهبت نفسها للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قالت عائشة: ما بال النساء يبذلن أنفسهن بلا مهر؟ فنزلت الآية، فقالت عائشة: ما أرى الله إلا يسارع في هواك، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): فإنك إن أطعت الله سارع في هواك.
و في المجمع،: في قوله تعالى: «ترجي من تشاء منهن و تؤوي إليك من تشاء» قال أبو جعفر و أبو عبد الله (عليه السلام). من أرجى لم ينكح و من آوى فقد نكح.
و في الكافي، بإسناده عن الحضرمي عن أبي جعفر (عليه السلام): في قول الله عز و جل: «لا يحل لك النساء من بعد» فقال: إنما عنى به لا يحل لك النساء التي حرم الله عليك في هذه الآية «حرمت عليكم أمهاتكم و بناتكم - و أخواتكم و عماتكم و خالاتكم» إلى آخرها. و لو كان الأمر كما يقولون كان قد أحل لكم ما لم يحل له لأن أحدكم يستبدل كلما أراد و لكن الأمر ليس كما يقولون إن الله عز و جل أحل لنبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) أن ينكح من النساء ما أراد إلا ما حرم في هذه الآية في سورة النساء.
الحل رغبة المراة في ان تخطب
تراني جايبها جايبها
هو الحق
والبنت المحكمه
المفضلات