يمكن زكات الفطر
يمكن زكات الفطر
الخود : الزكاة
العود : نصاب الزكاة او الحول
كل عام والجميع بخير
واعانكم الله على الصيام والقيام ،،
يوم عرفه قبل عيد الاضحى
ربما تكون زكاة الفطر فهي تاتي قبل عيد الفطر
[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alhejaz.net/vb/images/toolbox/backgrounds/21.gif" border="groove,4,orange" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
اقسى المعاناة يوم تروح=عن روح والروح مضطره
تبقى جسد في فلا مطروح= لا حس لا شعور بالمره
اخوكم /=
حميد الصبحي=
الشاااااااااامخ=[/poem]
وأما معنى الخود فهو : الفتاة الحسنة الخلق ذات الغنج والدلال
والمقصود هنا بنات شعيب عندما دهبوا يجلبو الماء من البير
((ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهما امرأتين 0000000 0000000 فجائته احداهما تمشى على استحياء000000000 ))
التعديل الأخير تم بواسطة أديب الشبكشي ; 03-10-2006 الساعة 08:43 PM
واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر والفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من اراد باهلك سوءا الا ان يسجن او عذاب اليم
وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَّعْلُومٌ
مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أعتقد انهم الملائكة الذين قدموا إلى سيدنا لوط عليه السلام ليكونوا المنفذين لعذاب الله فضاق بهم
قوله تعالى: "ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم" لما خرجت الملائكة من عند إبراهيم، وكان بين إبراهيم وقرية لوط أربعة فراسخ بصرت بنتا لوط - وهما تستقيان - بالملائكة ورأتا هيئة حسنة، فقالتا: ما شأنكم؟ ومن أين أقبلتم؟ قالوا: من موضع كذا نريد هذه القرية قالتا: فإن أهلها أصحاب الفواحش؛ فقالوا: أبها من يضيفنا؟ قالتا: نعم! هذا الشيخ وأشارتا إلى لوط؛ فلما رأى لوط هيئتهم خاف قومه، عليهم. "سيء بهم" أي ساءه مجيئهم؛"وضاق بهم ذرعا" أي ضاق صدره بمجيئهم وكرهه. وإنما ضاق ذرعه بهم لما رأى من جمالهم، وما يعلم من فسق قومه. "وقال هذا يوم عصيب" أي شديد في الشر.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت ان ترك خيرا الوصية للوالدين والاقربين بالمعروف حقا على المتقين
العود /الموت
تلفي قبل لايحل العـود هي الوصية
يمشوا على مثلنا والخودوكلاتهم هم جميع الناس
الطلاق
[ALIGN=CENTER]علي صعيدي[/ALIGN]
قوله تعالى: «و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد» الحيد العدول و الميل على سبيل الهرب، و المراد بسكرة الموت ما يعرض الإنسان حال النزع إذ يشتغل بنفسه و ينقطع عن الناس كالسكران الذي لا يدري ما يقول و لا ما يقال له.
في قوله: «ذلك ما كنت منه تحيد» إشارة إلى أن الإنسان يكره الموت بالطبع و ذلك أن الله سبحانه زين الحياة الدنيا و التعلق بزخارفها للإنسان ابتلاء و امتحانا، قال تعالى: «إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوكم أيكم أحسن عملا و إنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا»: الكهف: 8.
الريح التي تسبق العذاب اعاذنا الله قال تعالى :
" وأهلكناهم بريح صرصر عاتية "
المفضلات