غبوة الليلة الخامسة والعشرون من رمضان لمحمد جميل الريفي

**عرابى** · 13-10-2006, 10:21 PM

ابو جميل
المرمى الثانى
<<<اذان سيدنا ابراهيم بالحج والذى سمعه جميع الخلق
الاحياء ومن هم فى اصلاب ابائهم الى يوم الدين >>>
قوله تعالى < واذن فى الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر
يأ تين من كل فج عميق>
صدق الله العظيم

**المعلم** · 13-10-2006, 10:22 PM

لما ولدت آمنه الرسول صلى الله عليه وسلم
رأت نورا خرج منها أضاءت له قصور الشام

**الأديب** · 13-10-2006, 10:23 PM

الغبوة ماتت 000أصابها عرابي في مقتل 00 حسبك الله
نداء سيدنا عمر رضي الله عنه 000ياسارية الجبل مافي بعد هذا الحل وننتظر رد أبو جميل
000 حبتين حلاوة بلورة ومسحتين من تولة الورد لأني أول من بشرك ومبروك ياعرابي

**المعلم** · 13-10-2006, 10:25 PM

الرسول عندما خاطب الموتي في القليب

**وليد شبكشي** · 13-10-2006, 10:25 PM

وَقَالَ ارْكَبُواْ فِيهَا بِسْمِ اللّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ

«بسم الله مجراها و مرساها» تسمية منه (عليه السلام) يجلب به الخير و البركة لجري السفينة و إرسائها فإن في تعليق فعل من الأفعال أو أمر من الأمور على اسم الله تعالى و ربطه به صيانة له من الهلاك و الفساد و اتقاء من الضلال و الخسران لما أنه تعالى رفيع الدرجات منيع الجانب لا سبيل للدثور و الفناء و العي و العناء إليه فما تعلق به مصون لا محالة من تطرق عارض السوء.

**خليل** · 13-10-2006, 10:26 PM

النور الذي نزل على الصحابي من السماء وهوه يقرأ سورة الكهف وفزعت فرسه منه

**الخاطري** · 13-10-2006, 10:26 PM

الرسول الكريم جاء مره إلى قضاء الحاجه ولم يجد شيئا يستتر به سوى جذع نخله صغيره وأخرى بعيده عنها .ثم أمر كلا منها فأتتا إليه فسترتاه حتى قضا حاجته ثم أمر كلا منهما بالمضي إلى مكانها .راواه الأمام أحمد والطبراني .

والجواب هو جذع النخل

**أبوعرب** · 13-10-2006, 10:27 PM

الريح الطيبة
من علامات الساعة بعث الريح الطيبة لقبض ارواح المؤمنين في آخر الزمان

**وليد شبكشي** · 13-10-2006, 10:29 PM

«و قيل يا أرض ابلعي ماءك و يا سماء أقلعي و غيض الماء و قضي الأمر و استوت على الجودي و قيل بعدا للقوم الظالمين» البلع إجراء الشيء في الحلق إلى الجوف، و الإقلاع الإمساك و ترك الشيء من أصله، و الغيض جذب الأرض المائع الرطب من ظاهرها إلى باطنها و هو كالنشف يقال: غاضت الأرض الماء أي نقصته.

ففي الآية الكريمة اجتماع عجيب من أسباب الإيجاز و توافق لطيف فيما بينها كما أن الآية واقفة على موقف عجيب من بلاغة القرآن المعجزة يبهر العقول و يدهش الألباب و إن كانت الآيات القرآنية كلها معجزة في بلاغتها