الاخ الغالي العنيد
مالك لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الاخ الغالي العنيد
مالك لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
قصة المراة المخزومية التى سرقت وحكم الرسول صلى الله عليه وسلم بقطع يدها
التاوب
معقوله ما احد حلها الى الان
ممكن الغبوى نفسها
خرج النبي صلى الله عليه وسلم مع اصحابه في غزوة من الغزوات ..فلما رجعو
.. نزلوا واديا أثناء الطريق .. وتفرق الناس يستظلون بالشجر وينامون ..
ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرة .. فاضطجع في ظلها ..
وعلق سيفه بغصن من أغصانها .. فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم
نائماً ..إذا برجل من المشركين كان يتبعهم .. أقبل هذا الرجل ماشياً
إلى النبي صلى الله عليه وسلم حتى وقف على رأس النبي صلى
الله عليه وسلم وهو نائم ..ثم أخذ سيف الرسول صلى الله عليه
وسلم .. واستله من غمده ..ثم رفعه على رأس النبي صلى الله
عليه وسلم وجعل يصيح وهو سكران بنشوة الأنتصار .. ويقول:
يامحمد من يمنعك مني ؟ فتح النبي صلى الله عليه وسلم عينيه
فإذا بالرجل شاهر السيف .. واصحابه متفرقون عنه ..كان
الرجل ثائراً ..لم تفلح معه أي طريقة لتهدئته أو التفاهم معه
ولا يسمع منه النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاث كلمات :
من .. يمنعك ..مني؟ فقال صلى الله عليه وسلم بكل ثقة :
يمنعني منك .. الله ..فنتفض الرجل وسقط السيف من يده
فقام صلى الله عليه وسلم والتقط السيف ورفعه وقال
للرجل من يمنعك مني ؟ فأحتار .. الرجل ماذا يقول !!!
اللات والعزى !! وهل تنفعه اللات والعزى !! فلم يجد
الرجل إلا ان يقول بكل إستسلام .. لا احد .. كن خير آخذ ..
فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : تسلم ؟ قال : لا ..
لكن أعاهدك ان لا أقاتلك أبداً .. ولا أكون في قوم هم
حرب لك .. وكان الرجل ملكاً على قومه.. فعفا عنه
الرسول صلى الله عليه وسلم ثم مضى إلى قومه
.. فلم يلبث أن دخل في الإسلام ..
الاخوه الغالي رويال ووهج الخيال
مالكما لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة الريفي ; 12-04-2010 الساعة 09:57 AM
الأولى
قصة الملكة بلقيس مع الصرح الممرد
عندما رفعت ثوبها
وقال لها سليمان عليه السلام (أنه صرح ممرد من قوارير)! فلا تكشفن ساقك
والله أعلم
[align=center][/align]
الرمعة الأولى :
رُوي أنه لحق بني إسرائيل قحط على عهد النبي موسى عليه السلام فاجتمع الناس إليه فقالوا: ياكليم الله، أدع لنا الله أن يسقينا الغيث فقام معهم، وخرجوا إلى الصحراء وهم سبعون ألفا أو يزيدون فقال موسى عليه السلام إلهي .. أسقنا غيثك وانشر علينا رحمتك وارحمنا بالأطفال الرضع والبهائم الرتع والشيوخ الركع فما زادت السماء إلا تقشعاً والشمس إلا حرارة.
فتعجب النبي موسى عليه السلام وسأل ربه عن ذلك فأوحى الله إليه إن فيكم عبداً يبارزني بالمعاصي منذ أربعين سنة، فنادِ في الناس حتى يخرج من بين أظهركم فبه منعتكم. فقال موسى: إلهي وسيدي أنا عبد ضعيف، وصوتي ضعيف، فأين يبلغ وهم سبعون ألفا أو يزيدون؟؟
فأوحى الله إليه: منك النداء ومنا البلاغ فقام النبي موسى مناديا: يا أيها العبد العاص، الذي يبارز الله بالمعاصي منذ أربعين سنه أخرج من بين أظهرنا فبك مُنعنا المطر فنظر العبد العاصي ذات اليمين وذات الشمال فلم ير أحدا خرج منهم فعلم أنه المطلوب فقال في نفسه: إن أنا خرجت من بين هذا الخلق فَضَحتُ نفسي، وإن قعدت معهم منعوا لأجلي
فأدخل رأسه في ثيابه نادما على فعاله وقال: إلهي وسيدي .. عصيتك أربعين سنه وأمهلتني، وقد أتيتك طائعا فاقبلني
فلم يستتم كلامه حتى ارتفعت سحابه بيضاء فأمطرت كأفواه القرب فقال موسى: إلهي وسيدي .. بماذا سقيتنا وما خرج من بين أظهرنا أحد؟
فقال الله : ياموسى ... سقيتكم بالذي منعتكم فقال موسى : إلهي .. أرني هذا العبد الطائع
فقال الله : ياموسى لم أفضحه وهو يعصيني، أأفضحه وهو يطيعني ؟؟؟
أمسح جميع ذنوبك في دقيقتين
أفضل رابط في العالم
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
الرمعة الاولى (( لاتاخذه سنة ولانوم ))
الطير الذي كان يشرب من المحيط في رحلت موسى والعبد الصالح
الاخوه الاعزاء مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
جاء عيينة بن حصين والأقرع بن حابس إلى أبي بكر رضي الله عنه فقالا : يا خليفة رسول الله ، إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة ، فإن رأيت أن تقطعناها ؟ قال : فأقطعها إياهما وكتب لهما عليه كتابا ، وأشهد عمر وليس في القوم ، فانطلقا إلى عمر ليشهداه ، فلما سمع عمر ما في الكتاب تناوله من أيديهما ثم تفل فيه ، فمحاه فتذمرا ، وقالا له مقالة سيئة فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتألفاكما والإسلام يومئذ قليل وإن الله قد أعز الإسلام ، فاذهبا فاجهدا جهدكما ، لا أرعى الله عليكما إن أرعيتما ، ثم أتى أبا بكر فقال له : أكل المسلمين رضوا بهذا ؟ فقال له أبو بكر رضي الله عنه : وقد قلت أنك أقوى على هذا الأمر مني
المفضلات