فرج الصبحي :
اللهم امين .
[line]
استاذي : المعلم
المحافظ هو الحاكم الاداري للمحافظة والشرطة هي جهة تنفيذية والمراكز المنتشرة في الهجر والقرى تتبع للمحافظ مباشرة وللاسف الشديد لا نجد سوى عدد الا يتجاوز الخمس موظفين في تلك المراكز احدهم ريس والاخرين خويا وسائق . اما الشرطة فمحيطها لا يتجاوز العشر كلم وما زاد عن ذلك يحتاج الى اجراءات وانتدابات ...الخ....
اذا انعدام مراكز الشرطة في القرى والهجر يشكل ثغرة خطره يستفيد منها ضعاف النفوس لتحقيق اهدافهم لألحاق الضرر بالاخرين .
[line]
محمد علاقي :
ما اعرفه ان الجهات الامنية لها خصوصيتها وهيبتها تركنا الكثير من التصرفات التي تنم عن جهل وتخلف واثرنا الحلم والاناه وكضم الغيض وتوجهنا متوكلين على الله سبحانه وتعالى واتصلنا على رقم (999) فكان الرد راجعنا في الأداره ، فقلت المجرمين اللصوص ياناس ، ( راجعنا ) في الادارة .
راجعنا الاداره ، واستقبلونا كارهين ( هاه وش فيه ) والجواب . فيه شباب متجمعين وازعجونا وكل يوم وهم جالسين بالقرب من منازل جيران لنا مسافرين ونشك في وضعهم ونبي منكم تتخذوا الاجرا اللازم . وبينما انتظر الرد قال العسكري (بس ) (بفتح حرف الـ ب ) احمد ربك على السلامه ونصيحتي لك لا تحتك فيهم ولا تتعرض لهم (يقعدون لك ) يكسرون سيارتك ويضربون عيالك .
طيب وين الضابط المستلم ؟ فقال متداركا الوضع . لماذا لم تتصل على (999) تجيك الدورية وتسجل الواقعه وتسحبهم للشرطه . الله يهديك ضيعت حقك .
حصل خير هذي قائمة بالاشخاص الذين اشك في وضعهم واخشى ان تكون مجموعة تخطط للسرقة في وقت متأخر من الليل فأخذ القائمة وبدأت المح في وجهه عدة تعابير منها الشفقة والحزن والاستغراب ..الخ ... فقال ما لقيت غير هالمساكين ذول ، فقلت : اتعرفهم ؟ قال نعم ، فلان صاحب سوابق وفلان ما ادري كيف لف عليهم وغريبه انه يكون مع هالاشخاص وفلان هذا البارح جابته فرق البحث والتحري وفلان ماله اسبوع خارج من سجن الاحداث وفلان متهم بعدة سرقات وما ثبت عليه شي . لكن تدري بوجهي بوجهي يارجل تتركهم وخلها تجي من غيرك .
طيب الضابط المناوب لو سمحت . الجواب : في مهمة رسمية . كلكم تعرفون المهمه الرسميه ( تصريفه ) . لا عنده مهمه رسميه ولا عنده اي قضيه اللهم ( نومه خفيفه ) متى يصحى منها الله اعلم .
يا سبحان الله :
اين الحيادية وتطبيق الاجراءات مالذي يجري ؟
اذا لدينا خلل كبير داخل المنظمة ويحتاج الى اصلاح قبل اصلاح المجتمع .
[line]
احمد 2002
ان استمر الوضع على ما نحن به الان . فلا غرابة في ذلك .
[line]
ابو نمر :
القاعدة من اهمل دعواه ، تهمل او تحفظ . وان تابعها تعب وتغيب عن العمل بعدها يضطر الى تركها . ومن تقدم بدعوى لجهة ما سوف يجد في ملف القضية تعهد بمواصلة الدعوى حتى تنتهي ، والله ان هذا التعهد ليس حرصا على قضية المدعي بقدر ما هو اخلاء مسؤولية يستند اليه الموظف او المحقق عند تأخر المعاملة بسبب الروتين والاجراءا المعقدة .
[line]
ذيب مساريح :
حتى لو كانوا عاطلين لا بد من محاسبتهم وردعهم .
[line]
استاذي : العنيني :
بعد القبض على المجموعة لم نسمع بوجود قطاع طرق فكان الطريق امن واستمر على ذلك حتى عام 1420.
[line]
استاذي : ابو سفيان
القناص :
المتهم بريئ حتى تثبت ادانته ، والمدعي في نظر البعض ظالم وما تقدم بدعواه الا لتصفية حسابات او بسبب خلافات ومنازعا بينه وبين المدعى عليه .
ومن خلال هذا المنبر الحر نضع ملاحظاتنا وننقل مواقف واخبار مؤكده يستفيد منها المسؤول والقاضي والمواطن العادي وندعوه لرحلة من ينبع الى العيص وعدان و المبيت على جانب الطريق فقط ليلة واحده في الاسبوع ولمدة شهر بعدها ينقل لنا تفاصيل رحلته .
[line]
صمد عاصي :
لو لم تتكر الاحداث والمواقف وتعددت الروايات لم استطعنا تحديد بداية خطر الطريق ونهايته . وفي قصة مماثلة كان رجل مسن متجه الى ينبع فغلبه النعاس فاضطر للوقوف بالقرب من محطة القرص وبينما هو مستغرق بالنوم هجم عليه شخصين فقاوم وعندما عجزا عنه تركاه وهربوا .
[line]
هايم برضوى :
ولم نقاطع الطريق ، ابدا لن نقاطعه والمطلوب من الجهات ذات العلاقه القيام بجولات استطلاعية والتمركز في الاماكن البعيدة عن المحطات لملاحظة الطريق . وياليت يكون التركيز على السيارات المتتابعة التي تسير بسرعة جنونية .
المفضلات