الرز واللحم في الولائم واللغوصة في التباسي

[الطير الاسود]

يا اخي خلاص خلصت المشاكل وصرنا نهاجم العادات الحلوه اللي باقية بعد ما فقدنا الكثير منها بسبب نظرة التعالي على الناس والقرف احياناً
تبي تحرم الناس الاجتماع على الصحن مع من تعرف ومن لاتعرف ( أجل لوشفت اول يوم يشربون بطاسه وحده ) كان يمكن يغمى عليك ولا تنصرع
ولا تبغانا مثل اخونا الفلابنه كل واحد بصحنه واخذ ركن .
ياخي قرفان من الناس لا تحضر زوجات وان بغيت تجي ولا تاكل حط بجيبك بسكوت ابو التمر .

[العائم]

والله ياحبيبي ماذقت الجوع والا ماقلت هذا الكلام احمد ربك على النعمة وكل وانت ساكت
شوف الصومال والدول الفقيرة وش صار فيها
اللهم ادمها من نعمة واحفظها من الزوال

[عباطة]

ياي ياربي لغوصة ,,,,,,,, خلاص يالبو اذا انعزمت في قصر خذ معاك جوّنتيات ومطهر

ولا تجلس جنب ناس متوحشين يقطعوا ويعطوك

ولا تنسى تاخذ مصاص عشان تشرب موية

ترى أكثر الناس اللي تعزم مايستحوا على وشوشهم << جمع وش

يحطوا موية من غير مصاص

[ابو يزيد]

ايه يا زمن!!!!!!
يعني ما جات عينك الا على هذه ,,,,,,
تترك البلاوي اللي في البلد من نظافة وتنظيم وخدمات اللي ما نستغني عنها وتتكلم في امور مفروغ منها

اييييييييييه...
جعلنا ما نفقدها هالعادة,,
هذا اللي تعودنا عليه من زمان ومستحيل نستغني عنه

واللي ما يتحمل هالمنظر الله لايهينه (.......)

((((والناس تعرف من اللي ياكل في صحن لحاله )))))





اخي مهضوم: احترم وجهة نظرك ولك تحياتي وتقديري,,,,,,,,

[مهضوم]

أنا احترم وجهة نظر كل من عارضني وهذا الموضوع مطروح للحوار الهادئ

والله إنني أعرف تمام المعرفة أنكم مقتنعون بسوء هذه الممارسات التي تتم على تباسي الرز ولكن أعرف أيضا أن الإنسان يصعب عليه أن ينفك من عاداته القديمة وهو لو انفك عنها وعارضها فسوف يجد نفسه شاذا هكذا هي نظرة المجتمع مع الأسف الشديد ،، أنا أعذر كل من نظر للموضوع من شقه الآخر وغابت عنه أشياء لم يجرؤ التعرض لها ،،
وبكل تبسيط للموضوع أنت إذا ضمنت أنّ الذي يأكل معك في التبسي شخص تعرفه نظيف ويتحلى بآداب الطعام وأنه غسل يديه بحسب توصية الرسول صلى الله عليه وسلم وعندما يأكل لا ينثر بقايا الرز من يده بعد رجوعها من الفم ويأكل من جنبه الذي يليه ؛؛ أقول إذا تأكدت أن هذا الذي يأكل معك بهذه الشروط فلا مانع أن تأكل وأنت مطمئن لما يدخل في جوفك من الطعام ،، ولكن الذي يحدث في قصور الأفراح يا جماعة عكس ذلك ،، فعندما يقول صاحب الوليمة ( حياكم الله ) تراهم يتسابقون زرافات وجماعات فتجلس أنت ويجلس معك الحابل والنابل والنظيف وغير النظيف والمؤدب وغيره والكبير الذي توقره والطفل الذي لا يحترمك من هنا بهذه المواصفا ت أرجو أن تنظروا للموضوع بعيون صادقة وسامح الله من أساء إلي بكلام غير لائق .

[أبو رامي]

لا أرى في ملاحظة الأخ مهضوم ولا في دعوته لترك هذه العادة شيئا مما يلام عليه .. لأنه أولا خصص دعوته بما يحدث في ولائم الأفراح ولم ينبذ العادة كلها وسوف أعود لهذه النقطة لاحقا .

علما أنه لا يوجد في الشريعة الإسلامية ما يمنع المسلم من الأكل منفردا .. يقول الله تعالى : ( ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا )

هذه العادة وإن كانت مقبولة في الماضي إلا أنها ليست إرثا يجب أن نحافظ عليه إذا بدا لنا أن ضررها في هذا الزمن يغلب على نفعها وذلك بسبب انتشار الأوبئة وكثرة الأمراض التي لم تكن معروفة من قبل .. تقول منظمة الصحة العالمية أنه ظهرت في هذا الزمن ملايين من الفيروسات والبكتريا التي لم تكن موجودة في الزمن الماضي وقد اكتشف أن هذه الكائنات المجهرية صارت تحصن نفسها في مواجهة المضادات الحيوية وتنتج سلالات جديدة لا تؤثر فيها هذه المضادات مما دعا العلماء إلى إنتاج العديد من المضادات كل عام .. وتقول المنظمة أيضا أن البنسلين في بداية اكتشافه كان يعالج 99% من الأمراض الوبائية أما الآن فإن البنسلين لا يعالج أي وباء إلا بعد أن تم تطويره وخلق سلالات جديدة منه تتواءم مع التطور الحاصل في الفيروسات .

وطالما إن الإنسان محاط بهذا الجيش العارم من البكتريا فإن الاحتياط لها واجب والواقي هو الله وبداية الاحتياطات تكون فيما يأكله الإنسان ويشربه وفي الطريقة التي يتناول فيها طعامه وشرابه .. كنا في السابق نشرب جميعا من زبدية واحدة يدور بها الساقي على الجميع أما الآن فإننا لا نشرب من إناء واحد حتى في بيوتنا ومع أفراد أسرتنا وبخاصة عندما يصاب أحد أفراد العائلة بزكام أو انفلونزا أو أي مرض وبائي

وفي مثل هذه الاجتماعات التي يختلط فيها الخلق من كل حدب وصوب لا يعلم الإنسان من السليم ومن المريض بمرض معد وحتى لو علمه فإنه ليس مخيرا بأن يجلس مع هذا أو يجلس مع ذاك ومن ضرب مثالا بالشيخ محمد بن راشد المكتوم مع المجموعة فهو مثال للاجتماع مع الفارق فالموجودون معه هم صحبه الذين يعرفهم ويعرفونه وقد يقول لأحدهم يا فلان قم اغسل يدك بلا حرج . وما ينطبق على من يكونون في المنزل أو في العمل أو في الصحبة والزمالة لا ينطبق على من تجمعك بهم مناسبة عامة كالعرس

ولذلك فالمطالبة بتنظيم العملية لا ينبغي أن تواجه بهذا الوجه من الاستغراب .. كما أنه ليس بالضرورة أن يمتنع الناس عن الأكل من صحن واحد ولكن نتفق على نبذ بعض العادات السيئة كالتقطيع باليد والحديث والقهقهة التي يتطاير بسببها الطعام من الفم ويستقر في الصحن مرة أخرى ! ولقد رأيت الداعين في بعض المناسبات يضعون أطباقا صغيرة بجانب الصحن الكبير يضع الإنسان فيها قدر حاجته وإذا نقص زاد ..وبهذا نجمع بين فضيلتي الاجتماع على صحن واحد والحد المطلوب من الاطمئنان .

أتمنى أن نعيد النظر في هذا الأمر بعيدا عن التشكيك في النوايا أو الاتهام بأن من ينبذ هذا التصرف إنما ينبذه من باب التعالي والخروج على ما تعود عليه الناس فليس كل عادة صالحة لكل زمان ومكان
وفق الله الجميع

[أبو سفيان]

شكرا أبو رامي قلت ما أريد أن أقوله وأنا اؤيد بشدة تغيير هذا الوضع غير الصحي والذين يتكلمون عن العادات فإن العادات الطيبة تستمر وإذا رأى المجتمع ضررها وعدم ملاءمتها مع واقع الحال فهي ليست قرآنا منزلا ونجد أن بعض العادات قد تركها المجتمع لعدم مواءمتها مع تطور الزمن ،، وعلى سبيل المثال كانت توجد عادة في الزفاف بينبع في يوم من الأيام قبل دخول العريس بيوم وفي المكان الذي يتجمع فيه النساء في ( الفازة) عادة تعرف ( بالتخليف ) يتم فيها قراءة اسماء من قدموا ( القود) أو الرفد للعريس تقرأ الاسماء وعند كل اسم يقولون ( يخلف الله) والنساء يستمعن لهذا الإلقاء .. وقد عاصرنا هذه العادة حقيقة ولكنها الآن في حكم المنسية والمنتهية تماما لعدم جوازها أصلا وعدم فائدتها بل ربما فيها إحراج للبعض ...
ونعود لموضوع الاجتماع على تباسي الرز في الولائم فقد مر علينا موقف حقيقي في أحد قصور الأفراح وجلس معنا على السفرة رجلان لا نعرفهما رغم حرصنا أن نكون نحن الثلاثة مع بعضنا ولا يدخل معنا إلا من نعرفه من الأصدقاء فماذا حصل ؟؟
من أول لقمة بدأ أحدهما يمر بيده على أوصال اللحم يفعص منها ويقطع له ولزميله ويختار أجود اللحم من الظهر حتى لو كان بعيدا عنه فهو يسحبها إلى جهته أضافة لطريقة التعبيد التي يستخدمها حتى يخرج الزائد من بين أصابعه ثم يقذفها قذفا في فمه حتى نرى انتفاخ بلعومه من كبر اللقمة فجلسنا نتفرج عليه ولم نستطع الأكل معه ،،، ومثل هذا الشخص كثير ممن لا يحسنون آداب الطعام نتيجة جهلهم وبيئتهم التي يعيشون فيها وكما قال الأخ أبو رامي لا بأس من الاجتماع على الصحن ولكن لا مانع أيضا من استخدام صحون صغيرة يغرف كل واحد بقدر حاجته ويبقى الباقي نظيفا لا تمسه الأيدى ومع هذه الطريقة يطمئن الواحد أنه يأكل أكلا نظيفا وهذه لا تتحقق إلا أن تكون هناك طاولات مثل طاولات النساء فهل النساء أكثر منا حرصا على صحتهم ونفي العادات التي لا تناسب الواقع .

[لزازة]

مؤيد للبوفيه المفتوح لاعتبارات عديدة

[طعم الحياة]

مع احترامي للجميع في امور اهم من الاكل في التباسي تناقشوا في العمالة الزائدة في البلد تناقشوا في السرقات لي كل يوم تصيراو تناقشوا في قطع الاشارات لي كل يوم واحد يموت فيها او في الانارات التي بعض الاحياء مظلما اما الاكل عندكم البوفيهات والمطعم التي اتحدي منكم من ياكل منها وانتم لا تعلمون مافيها من فيروسات وعلى فكرة الفيروسات موفي الاكل في التباسي بس الفيروسات في السيارة في المنزل في العمل مو شرط في الاكل بس اما بخصوص أن تكون هناك طاولات مثل طاولات النساء فهل النساء أكثر منا حرصا على صحتهم اعتقد والله اعلم ان الملابس لها الدور في الطاولات كنا في السابق نشرب جميعا من زبدية واحدة يدور بها الساقي على الجميع والحمدالله لم يصب احد باذي صحيح الوقاية زينة اما بخصوص الاخ الذي يويد البوفية المفتوح اعتقد لا يعلم بتكليف البوفية وجلس معنا على السفرة رجلان لا نعرفهما رغم حرصنا أن نكون نحن الثلاثة مع بعضنا ولا يدخل معنا إلا من نعرفه من الأصدقاء فماذا حصل ؟؟ اعتقد والله اعلم ان الصفرة غير محددة لاحد معين اذا كان الواحد حريص جدا لا يروح الزواجات انا معك في اذاب الطعام شي مهم
ويبقى الباقي نظيفا لا تمسه الأيدى يعني نرمي في البحر ويعتبر هذا اسراف

انا اقترح

1/ عدم حضور الافراح

اتوقع الحذف

[albawadi]

كلن بصحنه كما الشينه 000000000000000000000