الاخ ياسر
تعقيبا على ماذكرت فكل هذا حاصل وواقع مرير تمر به مدينة ينبع منذ ان تهاون المسؤلين بها عن اداء واجباتهم الوظيفية فما كان من المرؤسين الا التهاون بما يرونة او التستر عليه بل المصيبة العظمي عندما يكون احدهم احد عناصر الفساد في المجتمع ولاكن لانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
المفضلات