أختي عبير الندى

كم أثلجتني صدورنا بما قمتي به جعله الله في موازين حسناتك.

فتلك الغيرة والثقافة والوعي والإحساس بالمسؤولية لو كانت في نصفنا على الأقل, لكان حالنا أحسن بكثير ولكن الحمد لله على كل حال.