أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 12 من 35

مشاهدة المواضيع

عاصفة الصحراء اللهم اعز الأسلام والمسلمين... 03-05-2005, 01:00 AM
أم جلال لا حول ولا قوة إلابا لله ... 03-05-2005, 03:59 PM
البندر هلا ام جلال لكل اجل كتاب... 04-05-2005, 07:36 PM
ضيف ( ........... ) أحس إنك... 07-05-2005, 05:20 AM
البندر .........فلست ممن يتبعون هذا... 07-05-2005, 05:39 AM
البندر بردوعى اقول ضف وجهك يا....... 07-05-2005, 05:47 AM
إدارة المجالس نرجو من ياسر الكبيدي والبندر... 07-05-2005, 07:38 AM
البندر ترقد انته والبابا سعيٌد... 09-05-2005, 03:10 AM
إدارة المجالس الإدارة ترحب بالنقاش الموضوعي... 09-05-2005, 05:16 AM
تاجر الفل اخوي البندر تحيه طيبه وبعد .... 29-10-2005, 02:57 AM
البندر ثالثاً: ينبغي مراعاة الأدب... 29-10-2005, 05:48 PM
عبد الإله (بوجهة نظري ماقام به رجال... 30-10-2005, 05:55 AM
البندر اذا ادارة المنتدى تسمح لي... 09-05-2005, 03:13 PM
البندر وعاجلا وطربا ودلوكة اقول... 09-05-2005, 10:40 PM
البندر الاخ سديم من الذى استشهد... 10-05-2005, 01:25 AM
البندر سؤال ابرئ وماذا يقصد رسول... 10-05-2005, 01:47 AM
تاجر الفل رد : كنيسه بالرياض لاحول ولا... 27-10-2005, 02:59 PM
الباحث555 أولاً أشكر إدارة المنتدى على... 29-10-2005, 04:21 PM
البندر لن تستطيع اخى الباحث ابدا... 29-10-2005, 07:57 PM
ولد البندر اه يا بردوعي لو انك جنبي ... 29-10-2005, 07:22 PM
  1. #15
    بردوعي

    على المستوى الرسمي للدولة

    على المستوى الرسمي للدولة
    حوار المملكة العربية السعودية والفاتيكان

    عام 1965م في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز والبابا بولس السادس، من ابرز ثمار الحوار صدور وثيقة بين الطرفين وهي السماح للنصارى اقامة كنائسهم داخل سفارات الدول الغربية في السعودية و التي ترغب عمل كنيسة داخل سفارتها على أن لايكون بشكل علني دون جرح مشاعر ابناء البلد وزوارها من المسلمين , رحبت المملكة العربية السعودية برغبة مفكرين اوروبيين بالاجتماع بالعلماء في المملكة للتعمق في مفاهيم الشريعة الإسلامية وما يتصل بحقوق الإنسان في الإسلام. وطلبت وزارة الخارجية السعودية من سفيرها آنذاك في باريس الدكتور مدحت شيخ الأرض، منح أعضاء الوفد الأوروبي تأشيرات الدخول إلى المملكة وبدأت الندوات المشتركة في مدينة الرياض ابتداءً من يوم الأربعاء السابع من صفر 1392هـ الموافق 22 آذار (مارس) 1972 وترأس الوفد العلمي السعودي وزير العدل الشيخ محمد الحركان، وضم الوفد وكيل وزارة العدل الشيخ راشد بن خنين ، والشيخ عمر بن مترك وكيل وزارة العدل، والشيخ محمد بن جبير رئيس الهيئة القضائية العليا بوزارة العدل، الذي اختير بعد ذلك لرئاسة مجلس الشورى - رحمه الله - والشيخ عبد العزيز المسند، المدير العام للكليات والمعاهد الدينية في الرياض سابقاً، والشيخ محمد المبارك الأستاذ في كلية الشريعة في مكة المكرمة، والدكتور منير العجلاني كبير مستشاري وزارة المعارف بالرياض سابقاً، والدكتور معروف الدواليبي المستشار في الديوان الملكي، والدكتور مدحت شيخ الأرض سفير المملكة في باريس، والدكتور أسعد محاسن، والدكتور أنور حاتم، وأنور عرفان ترجمان السفارة في باريس.

    وتألف الوفد الأوروبي من السادة: سين ماك برايد الأستاذ في جامعة دبلن ووزير خارجية ايرلندا السابق، والرئيس السابق لاتحاد المجلس الأوروبي والسكرتير العام السابق في اللجنة التشريعية الأوروبية. و ك. فاساك، أستاذ القانون العام في كلية بوزانسون «فرنسا»، ومدير قسم حقوق الإنسان في المجلس الأوروبي، ومدير المجلة الدولية لحقوق الإنسان. والمستشرق لووست، الأستاذ في الكوليج دو فرانس في باريس, وأستاذ الدراسات الإسلامية والمدنية الإسلامية، وجان لويس أوجول، السكرتير العام لجمعية الصداقة السعودية - الفرنسية، ومن كبار المحامين في محكمة الاستئناف في باريس، وهو صاحب الاقتراح لعقد الندوة.

    افتتح الندوة وزير العدل الشيخ محمد الحركان، مرحباً بالضيوف وموجزاً مذكرته التي تحدث فيها عن مبادئ الإسلام في رعاية حقوق الإنسان وحمايتها وضمانها في شتى المجالات. وضرب على ذلك الأمثلة، واستشهد بالآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والوقائع التاريخية. وأشار إلى المذكرة التي قدمتها وزارة العدل إلى الوفد الأوروبي مترجمة إلى الفرنسية، وانتهى إلى القول: «إن الإسلام أسمى من ميثاق حقوق الإنسان، وأكثر استيعاباً، وأبقى على الزمن لأن مصدره إلهي».

    ورد رئيس الوفد الأوروبي ماك برايد، بكلمة ودية، ثم تتابع رجال الوفد الأوروبي في أسئلتهم، كما تتابع رجال الوفد السعودي في الإجابة عن الأسئلة والملاحظات المطروحة.

    وأثار ضيوف المملكة بعض النقاط الأساسية حول التشريع الإسلامي في اجتماعهم الأول، معلنين حرصهم على إثارة هذه النقاط، لأنهم انما شدوا رحالهم إلى هذه المملكة الإسلامية لتعميق مفاهيمهم في ما يتعلق بحقوق الإنسان في الإسلام، وانه لن يكون هناك من فائدة لاجتماعهم مع علماء الشريعة إذا لم يستفهموا عن بعض النقاط، وهم يعترفون بأنها نقاط حساسة، ولكنهم لا يريدون من ذلك نقداً ولا احراجاً، وأضافوا قائلين: «إنه من المفيد للسادة العلماء أن يسمعوها منا، وأن يفكروا فيها في ما بينهم من دون أن يجيبونا عنها الآن، لأن الزمان في تطور، والأفكار تتبع له في التطور، ولربما كان لهذا التطور أثر حتى في ما بين العلماء أنفسهم لما يستدعيه هذا التطور من خلاف في الرأي».

    في 24 نيسان (ابريل) 1974 زار رئيس غرفة أمانة سر الفاتيكان لغير المسيحيين الكاردينال سيرجيو بينيا دولي الرياض، وسلم رسالة إلى الملك فيصل بن عبدالعزيز من البابا بولس السادس يعبر فيها عن تقدير البابا والمجمع المسكوني لجلالة الملك فيصل، بصفته «صاحب النفوذ الأسمى في العالم العربي والإسلامي تقديراً مشحوناً بإيمان عميق بتوحيد العالمين الإسلامي والمسيحي اللذين يعبدان إلهاً واحداً

    فيم 24 تشرين الأول (أكتوبر) 1974وصل الوفد السعودي الى روما،
    واستقبلهم السفير السعودي في ايطاليا الشيخ أحمد عبد الجبار وأركان السفارة وشخصيات رسمية من الحكومة الايطالية، الكاردينال سيرجيو بينيادولي رئيس الأمانة العامة لغير المسيحيين في الفاتيكان، وهو من الشخصيات الدينية المسيحية المعروفة ومن المتفتحين على الديانات وبخاصة الإسلام .
    وعقدت الندوة جلسة أولى يوم الجمعة 25 تشرين الأول (أكتوبر) بحضور الوفد السعودي وأقطاب رجال الفاتيكان وكان موضوع الحوار: «الثقافة... كوسيلة لتكافل الإنسان ومساهمة المسلمين والنصارى في توطيد السلام وفي احترام حقوق الإنسان».

    وعقدت جلسة ثانية في الفاتيكان تحدث فيها الشيخ محمد الحركان عن حقوق الإنسان الثقافية في الإسلام. وأشار للمواقف التاريخية من بر الإسلام بالعالم المسيحي وبكنيستهم الأم

    ملاحظة
    منقول من المصدر جريدة الحياة اللندنية

    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة بردوعي ; 09-05-2005 الساعة 03:05 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •