جهود جبارة وليست مستغربة على رجل بحجم الأستاذ سالم العروي ( أبو أيمن )

ولكن سؤالي للغالي على قلبي أبو سفيان هل تتذكر تلك الايام الجميلة في هذة

المدرسة التي كنت وما زلت رمزاًً من رموزها .