وأزيدك من الشعر بيت ، كنت مرة في غرفة إنتظار المختبر ، ولكسر حدة الإنتظار ، عرجت على حامل الكتيبات والمطويات لأخذ كتيب أقرأ فيه لحين يأتي دوري، لفت نظري مجلة بالإنقليزية فأخذت أتصفحها وكانت المفاجأة الكبرى، المجلة تبشيرية 100 % 100، من وضعها وسط الكتيبات والمطويات الإسلامية؟ ومن يريدون تنصيره هنا ؟ وأين الرقابة الإدارية ؟ تبشير في بلد الحرمين ومنبع الرسالة !!!