استاذي الفاضل أي توطئة وأي مقدمة تلك التي أنا حائر في كتابتها لتنبئك عن مايعتمرني الآن من زهو وفخر .

كل ماأستطيع قوله بأنه آن لي أن أكون معتدا بنفسي فأنا والله لاأتصنع ولكني أتجمل لأكون بجمال اطلالتك التي تعني لي الكثير , ولا تنسى بأن أي نجاح هو نتاج رجال أمثالكم ممن علمونا فلهم كل الشكر والثناء .