لا ندرى الى متى سكوت الدوله عن تقصير من وتقت بهم وعينتهم فى المناصب الحساسه القياديه فهم يقدمو مصالحهم الشخصيه وطز فى الباقى وضاربين طناش عن مصالح المواطنين همهم الوحيد منحه ملكيه او سكن فى الهيئه ومن يوم الثلاثاء يسافرون ويهربون لبلدهم ولا حياه لمن تنادى والنتيجه ستكون عاقيتها سيئه جدا جدا جدا وسيكتوى الجميع بنارها