1- هولاء قوم لهم هدف، ويريدون الوصول إليه فخططوا ومولوا
2-وضعوا برامج وآليات للتنفيذ
3-يستطلعون وفي كل مرحلة يقيِّمون ويصححون مساراتهم
4-لهم مرجعيلت يستقون منها ركائز هدمهم

تعالوا للتفاصيل:-
ما الهدف؟ ، الهدم ، لماذا ؟ للسيطرة، على ماذا؟ مقدرات الأمة ، وضح أكثر كلام مبهم!!

نعم الاسلام وضع لكل فرد مسار،، لو التزم به لسما في الأرض وكانت له العزة
وتستحيل غلبته ما تمسك

بتمسكه يكون أعقل من غير المتمسك واصحى ومدعوم من ربه فالعاقل الصاحي المدعوم غريمه مهزوم!!

وهؤلاء الحثالة جند ابليس لايستطيعون الالتزام بالتعاليم الربانية، فتيقنوا حالهم الهزيمة لاغيرها فتفتقت قرائحهم بوحي ابليس، بأن يزحزحوا خصومهم الأكثرية إلى هوة الانفلات والرذيلة

فينحطوا بفقدان العقول وثمول الهوى والغرام وهوان وضعف الذلة بتخلى الرب عنهم

اتضحت الرؤية

تعالوا للنقد:- هل فهم كل منا مساره واستقام عليه؟
ام الهوى نأخذ مانهوى ونذر سواه ونأتي بالمبررات ومن خالفنا فهو جاهل أحمق ولو القرآن يدعمه والسنة!!!

والله يا إخوة حق مثل الشمس واضح إذا ناقشت من خالفه أتاك بالحيل الدفاعية التي ذكرت في علم النفس جميعها،وإذا أفحمته وحشرته في الزاوية قال :-
(احنا بشر) كلمة حق يراد بها باطل

الخلاصة :-
عيوبنا كالآتي1- فهم سقيم لديننا0 2-تدين بهوى. 3-نظر قصير(يومك عيدك) بكره بفاله ما فيه تخطيط مافيه صبر .

والله يا إخوة لو تعدونني بعدم الزعل لأوضحت الخلل والتأثر بثقافتهم من تواقيعنا ، ونحن الذين نريد التغيير

التغيير يريد أناس تجردوا من الذات، واللذات ونصب اعينهم هادم اللذات، ويرجون ثواب رب السموات.
إذا تحققت هذه الصفات طهرت قلوبنا من الحرص والحقد والحسد
هذا الثلاثي المدمر وجعلنا في الدرك الأسفل من الذلة وهم في أعلى الغطرسة

تأمل كان وزير دولة الغطرسة (رجل) يتفاوض مع الناس يأمر وينهى ويهدد ويتوعد، ويزبد ويرعد.

والآن رأو إن الموضوع ما يستحق رجل (رايس ) تكفي مع اصحاب الشوارب

أخواتنا ذحين يثورن لكن ديننا يقول الرجال قوامون على النساء

فكاهه حبيت احل بها التنظير الممل والا أوكم ماهو بعيد (كسرات ) ويعلم الله

وسلامي