العيد يحمل معاني البهجة والفرحة والسرور
ولكن ما فعلته بنا البلدية تجاوز الحدود
حولت كل معاني الفرح إلى تنغيص وكدر
البلدية الأذية بفوضوية موظفيها وبخططها العشوائية وتصرفات كبارها الارتجالية والتي تصدر من أناس لا اظن في رؤوسهم شيء من الحكمة والتعقل
حرموا في البداية أطفالنا من ساحة العيد وصراحة هذا القرار لا يوجد له تبرير أبدا إلا إذا كانت مصالح شخصية لأناس بعينهم ينتفعون من ذلك .
ثم إن هذه البلدية اقصد الأذية فعلت فعلتها الشنعاء بالمواطنين والسياح على طول ساحل الكورنيش والشرم عندما قطعت الكهرباء عنهم في أيام العيد المبارك الناس في خارج ينبع في بهجة وسرور ونحن نتخبط نبحث عن فانوس أو أتريك نضيء ليلنا الدامس في المخيمات .
يا جماعة لي سؤال أرجو أن أجد إجابته عند أحدكم
هل سيادة رئيس البلدية عّيد عندنا في ينبع ولا مع الجماعة المسؤولين الذين تركونا في حيص بيص نتجادل مع موظفين صغار كل واحد منهم شايف نفسه في مجلس الوزراء ولا يملك أي صلاحية .