للنجاح أهله وللفشل أهله
الفكرة من أساسها فاشلة ايش مهرجان عيد
الناس ياحبيبي في العيد تطلع في المخيمات وتخرج من البيوت مع أسرها للانطلاق وكل أسرة تنطلق ومعها خصوصيتها ولا تحب التقيد والارتباط بمكان معين في حد ذاته .
الناس يكفيها حبسة في البيوت طول العام .
والدليل نجاح المخيمات على كورنيش ينبع وشرمها رغم انعدام الامكانيات والمقومات ورغم ما فعلته بهم البلدية من قطع التيار ولكن حب الانطلاق كان دافعا أكبر من البرد وأكبر من ظلام الليل الدامس .