لاشُلت يدك يا باشا والله لقد وفّيت وكفّيت في الرد
لنا مدة من الزمن نكتب هنا وهناك عن الخدمات التي بلدنا الحبيبة بأمس الحاجة إليها
ولكن لا حياة لمن تنادي