[ALIGN=CENTER]:

.


أنت قـُلت وقولك " عذب " :-


وقلت له أنا أبو رامي ، فبدا لي أنه لم يعرفني فقلت أنا من كتب لك المعروض

الفلاني فقال لي ( آه ..شكرا ) ببرود جعلني أتمنى لو أنني لم أقدم على هذه

الخطوة وبدوت لحظتها كأنني أستجديه ثمن هذه الخدمة أو أمنها عليه ..

وخرجت من هذه الحادثة بقناعة أخرى تضاف إلى القناعات السابقة وهي : أن

البعض من رجال الأعمال ، أؤكد ( البعض ) يظن أنك لا تتعرف به أو تتقرب منه إلا

لمصلحة ترجوها فصرفت النظر نهائيا عن الاستجابة لدعوة هذا الصديق .

:
.

يــ الله ألهـذا الحد وصل السـؤ بــ إبن التراب ..!

يــــ أه

قاسية جداً تلك الصورة يـا موقري أبو " رامي "

بــ حق هي تماماً كـــ بُركان من السخف وصل لــ مُتصفحي ,

هي كــ نار تأكل الأخضر / واليابس من أُمة محمد ,

هـي كــ شيخ طاعن في السن مُكتسي ثيابة / وعاري في خـُلقـُة ,

يـــ أه / يــــ أه / يـــ أه


لقد أصبت الألم بــ براعة يا أبو رامي ,



خاص لك يــ أستاذي / أبو رامي :

من الأخطل , وليست منيّ


وإنـي قـرأت / وإنــي سكــتّ ..

وحــاولت جـُهدي لا أكتبــا ,


:
.


ينمو التقدير لــ شخصك العذب

كـُن بــ خير لــ تنعم الدُنيا بـك


,[/ALIGN]