مـع إحـتـرامـي لـشـخـصـك الـكـريـم
فـمـنـقـولـك بـرأي غـيـر صـائـب
فـهـنـاك الـكـثـيـر ممـن لا يـتـنـاولـون طـعـام الإ فـطـار إلا نـادرا ً وربـمـا تـكـاد تـكـون تـلـك الـوجـبـة لا وجـود لـهـا ...
ورغـم ذلـك
نـراهـم قـد عـمـروا حـتـى بـلـغـوا مـن الـعـمـر عـتـيـا
أشـكـرك أخـي الـنـادر عـلـى مـنـقـولـك
ولـك
تـحـيـاتـي