هـنـاك مـقـولـة لأ حـد الأ مـة ألأ ربـعـة ...
لـو عـلـم الـعـصـاة مـن المـلـوك والأ مـراء مـا نـجـد مـن الـسـعـادة لـحـاربـونـا عـلـيـهـا بـالـسـيـوف
(وإن لـم تـخـنـي الـذاكـرة فـأعـتـقـد أنـه الإ مـام أحـمـد بـن حــنـبـل)
والمـقـصـود بـقـولـه مـا يـجـد المـؤمـن الـطـائـع لـربـه مـن لـذة وغـبـطـة 0
فـلـم تـكـن الـسـعـادة يـومـا . مـا ..بـكـثـرة مـال وبـعـد عـن طـاعـة الـرحـمـن
والـشـواهـد عـلـى ذلـك كـثـيـر
وشـمـايـل شـاهـد حـي عـلـى ذلـك
أخـي الـغـالـي إبـراهـيـم الـدبـيـسـي
أشـكـرك عـلـى مـوضـوعـك الـقـيـم والـهـادف
ولـك
تـحـيـاتـي