مـا أبـغـى أرد عـلـيـك دحـيـن
إن شـاء الله بـعـد الـفـطـور بـرد
بـس عـنـدي سـعـالـون
إنـتـا تـلـبـس نـظـاره يـالمـنـظـار ولا ..لا
مـشـكـور عـلـى الإ هـتـمـام والمـتـابـعـتـون..
وكـمـان مـشـكـور عـلـى المـوضـوع
يـعـطـيـك الـعـافـيـة يـالـغـالـي