[ALIGN=CENTER][/ALIGN]


هذه اقوال

المناضل الفلسطيني الفذ ياسر عرفات وكيفية تسويق عائلته اليهودية الديانة والصهيونية الإيديولوجية خلال المؤتمر الصهيوني الأول الذي عقد في بازل 1897. يقول هذا الفلسطيني المعتق بأن جد السيد ياسر عرفات واسمه "عزرا عوسوف" وهو من يهود الشتات في القارة الأفريقية قد تم استدعائه لحضور المؤتمر الأول للصهيونية العالمية وهو من التجار الألمعيين في الوسط اليهودي وكان مقربا جدا من مؤسسين الحركة الصهيونية العالمية. وقد صدر له أمر من قبل ثيودور هرتزل (أحد مؤسسي الحركة وزعيمها الروحي) بالتوجه إلى فلسطين. وعندما وصل إلى فلسطين كانت الحركة قد بحثت عن اسم لشخص كان قد اختفي من سنوات طويلة وكان يلقب باسم أو كنية ما تصلح للقب عائلة. فكان أن وجدوا هذا الاسم "القدوة" وقد اختفى صاحبه منذ زمن طويل.

وهذه اقوال

ولد ياسر عرفات في مصر ( واسمه المزيف الآخر هو محمد عبد الرؤوف القدوة الحسيني ) ولكنه لم يترعرع بشكل كامل في القدس ولم يدرس أيٌ من سنواته الدراسية في مدارسها. وبسبب كثرة الشكوك حول جده عزرا فقد وضع من قبل خلايا المقاومة بزعامة الحسيني تحت بند التصفية وعندما علمت الحركة الصهيونية بذلك من قبل الإنجليز، أمر جده بأن يأخذ عائلته " القدوة " المزيفة كي يعيش في مصر وهناك ولد عرفات عام 1928. توفيت والدته وهو بعمر أربع سنوات فبعث به أباه إلى القدس كي يتعرف على عائلته الحسيني وعاش معهم لفترة ثم رجع والتحق بالمدارس المصرية إلى أن وتخرج منها ثم التحق بكلية الهندسة في جامعة الملك فؤاد

وهذه اقوال

يعتبر ياسر عرفات على نطاق واسع رمزا للقضية الفلسطينية يتفق مؤيدو ياسر عرفات ومنتقدوه على أن حياته تعد تجسيداً للقضية الفلسطينية وكفاح الشعب الفلسطيني. ويصر مؤيدوه على أنه الشخص الوحيد القادر على الحفاظ على آمال الشعب الفلسطيني ومواجهة الضمير العالمي بها. ولد عرفات في القاهرة في 24 أغسطس/ آب من عام 1929. ورغم أنه اشتهر باسم ياسر عرفات، فإن اسمه الحقيقي هو محمد عبد الرحمن عبد الرؤوف القدوة الحسيني. وقد كان والده تاجرا فلسطينيا عاش في مصر ومات بعد 20 عاماً من مولد ياسر عرفات، ومع بداية الحروب العربية الإسرائيلية. ويحيط الغموض ببعض تفاصيل فترة شباب ياسر عرفات، وذلك بسبب ولعه المبكر بالتحلي بصفات الزعامة. فقد زعم أنه من مواليد القدس ليدعم من مؤهلاته كزعيم قومي فلسطيني، لكن لكنته كانت تكشف عن نشأته القاهرية. واتخذ اسم ''ياسر'' وكنية ''أبو عمار''، أثناء دراسته في كلية الهندسة بجامعة القاهرة، إحياءً لذكرى مناضل فلسطيني قتل وهو يكافح ضد الانتداب البريطاني. وظهرت مواهبه منذ سنوات شبابه المبكر كناشط وزعيم سياسي. وقد انجذب في البداية لجماعة الأخوان المسلمين، لكنه سرعان ما اعتنق فكر الكفاح المسلح ضد إسرائيل عقب ''نكبة'' عام 1948 وقيام دولة إسرائيل فوق ما يزيد عن 70 بالمئة من مساحة فلسطين التي كانت خاضعة للحكم البريطاني. وبعد مضي فترة قصيرة على قيام دولة إسرائيل أسس عرفات سراً حركة ''فتح'' مع عدد من الناشطين الفلسطينيين الذين كانوا يعيشون في الشتات. وكشف عرفات في ما بعد عن قيامه في ذلك الوقت بجمع بنادق من مخلفات الحرب العالمية الثانية من الصحارى المصرية لتسليح حركته. وكان عرفات كثيراً ما يحرص على التعبير عن مواقفه بأسلوب ''مسرحي''. ففي عام 1953 أرسل خطاباً للواء محمد نجيب أول رئيس لمصر عقب قيام ثورة 23 يوليو/ تموز 1952. ولم يحمل هذا الخطاب سوى ثلاث كلمات فقط هي ''لا تنس فلسطين''. وقيل إن عرفات سطر الكلمات الثلاث بدمائه. وفي عام 1956 مُنح عرفات رتبة ملازم في الجيش المصري، وشارك في حرب السويس في نفس العام. واكتسب عرفات أثناء خدمته بالجيش المصري خبرة في العمليات العسكرية واستخدام المتفجرات أهلته لقيادة الجناح العسكري لحركة فتح الذي عرف باسم ''العاصفة''، وبدأ عملياته عام

وهذه اقوال

ياسر عرفات (ولد في 4 اغسطس/ آب 1929. اسمه الاصلي محمد عبد الرؤوف قدوة الحسيني، أما ابو عمار فلقب اشتهر به) وهو رئيس السلطة الفلسطينية المنتخب في عام 1996. ترأس منظمة التحرير الفلسطينية سنة 1969، وهو قائد حركة فتح أكبر الحركات داخل المنظمة. فاز مع اسحاق رابين بجائزة نوبل للسلام سنة 1994.

[تحرير]
السيرة الذاتية
عرفات هو واحد من سبعة اخوة ولدوا لتاجر. مكان ولادته ليس مؤكدا لكن اغلب الظن انه ولد في القاهرة، مصر في 24 اغسطس/ آب 1929. مع هذا الا ان البعض ما زال يزعم ان عرفات ولد في القدس في 4 اغسطس/ آب 1929. لكن اكتشاف شهادة ولادته ومستندات اخرى من جامعة القاهرة قد انهى الشك في مكان ولادته (حيث ان كاتب سيرته الن هارت يؤكد الان انه ولد في القاهرة).

عند الولادة، كان اسمه محمد عبد الرحمن عبد الرؤوف عرفات القدوة الحسيني، محمد عبد الرحمن هو اسمه الاول وهو اسم مركب واسم ابيه هو عبد الرؤوف، عرفات هو اسم جده، القدوة هو اسم عائلته، والحسيني هو اسم عشيرته.

يقول ابو ريش "كاتب سيرة عرفات" انه لا يوجد صلة بين عرفات وعائلة الحسيني المشهورة في القدس، ويذهب بعيدا فيقول ان عرفات اراد تأسيس اوراق اعتماد فلسطينية كي يروج نفسه طموحا في القيادة. لذا لا يستطيع ان يتحمل اي حقائق تقلل من هويته الفلسطينية. عرفات لا زال يصر على حقيقة انه ولد في القدس وكان قريبا لعائلة الحسيني المهمة هناك.

عاش عرفات اغلب طفولته في القاهرة، الا اربع سنوات بعد موت امه (بين سن الخامس والتاسعة) فانه عاشها مع عمه في القدس. ثم التحق بجامعة القاهرة وتخرج منها كمهندس مدني. كطالب، انضم الى جماعة الاخوان المسلمين واتحاد الطلاب الفلسطيني، حيث كان رئيسا له من عام 1952 الى عام 1956. في القاهرة طور علاقة وثيقة مع الحاج امين الحسيني، الذي كان معروفا بمفتي القدس. في 1956 خدم في الجيش المصري اثناء حرب السويس. في أثناء انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في القاهرة (3 فبراير/ شباط 1969) تم تعيين عرفات قائدا لمنظمة التحرير الفلسطينية. تزوج عرفات متأخرا في حياته حيث رزق بمولودة، تعيش الآن مع امها في باريس، فرنسا.