[ALIGN=CENTER]لعل ذلك يكون عظةً وعبرةً لمن يعيشون بين ظهرانينا ويُدينون بديننا ولكن غرتهم الحياةُ الدنيا وغرهم بالله الغرور وأخذوا يتسفهون بسفيه القول وكُفر العبارات والمُخرج من الملة من الكلمات بداعي الحداثة حينا والليرالية تارة والعلمانية فترات أخرى, وللأسف منهم مَن هو مِن أبناء هذا الوطن الغالي ومنهم من مات ومنهم من لازال يجوس في هذه الدنيا, نسأل الله لنا ولهم الهداية.[/ALIGN]
المفضلات