صـدقـنـي يـا أخـي الـفـاضـل
الـغـايـة لا تـبـرر لـك الـوسـيـلـة
عـمـومـا يـا سـيـدي الـفـاضـل
لا يـصـلـح الـدهـر مـا أفـسـده الـعـطـار
===
وإن شـاء الله هـنـاك عـودة رغـم رغـبـتـي بـإنـهـاء هـذا الـحـوار الـذي
لا طـائـل مـن ورائـه
أسـتـأذنـك
فـقـد حـان مـوعـد المـيـكـاتـو
تـحـيـاتـي وتـقـديـري