فـي الـبـدايـة
اشـكـر أبـو يـاسـر عـلـى هـذي الـغـبـوة
ولـه حـق إنـه يـتـحـدى
وثـانـي شـئ نـشـكـرك يـا بـو تـركـي عـلـى مـجـهـوداتـك
واختـيـاراتـك الـرائـعـة
---
الـحـل
ممـكـن يـكـون
ألأ خ الأ كـبـر لـنـبـي الله يـوسـف عـلـيـه الـسـلا م
تـحـيـاتـي وتـقـديـري للـجـمـيـع