نشكر للمنتدى ممثلا بالأستاذ الفاضل أبو ياسر هذا الإهتمام ببيوت الله والتي نرجو أن تعمر بذكر الله وتلاوة القرآن وحلقات التحفيظ.

بقى نقطتان مهمتان:
الأولى أشرت اليها في مشاركتي للأخ النادر في موضوعه (إلى متى) وهي ذهاب قلة من الأخوان-وبحسن نية بالطبع- إلى المساجد بملابس لاتليق ببيوت الله كثياب النوم أو البناطيل الشبابية جدا-على آخر موضه-

الثانية وهي تصدر من بعض الجنسيات من الإخوة المقيمين فهؤلاء عادة ما يأتون
الى المسجد بملابس شبه قذرة وروائح غير مستحبة, فنرجو من الأئمة الوعظ بالحسنى فهذه بيوت الله ولو ذهب الفرد منا لمناسبة إجتماعية أو لمقابلة مسؤول في دائرة حكومية أو للمراجعة لطلب وظيفة أو حتى لمقابلة أصدقائه لأرتدى أحسن ما عنده من ملابس وتطيب بأغلى ما يمتلك من عطور ولم ينس ألاّ يضيع (برستيجه) الذي لا يتنازل عنه!! فهذه بيوت الله أولى والوقوف بين يدي الخالق سبحانه أهم من أي مقابلة أفلا نستشعر ؟؟؟