مُتَمَرِدةَ ... بقلم الأديب حواس صالح محـمد(حارث محمد) للقَلْبْ كُنْتِ... مُهْجَتَهُ وَوَتِيني كَانَ لَكِ.. جَرْيانْ عَوَدْتِينِ كَيْفَ.....

أكثر...