من الضروري ربط واقع الناس بالقرآن والسنة، لما لهما من أثر على حياة الفرد والأمة
خاصة وأن الأمة تعيش وهناً وضعفاً لم تمر بمثله في تاريخها
وكلنا يبحث عن العلاج والعلاج في القرآن
( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) لإسراء:
و قال تعالى
( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ...
قراءة المزيد
أكثر...
المفضلات