حقيقة اخي ابو سفيان ابناء ينبع نوابغ واقسم لك بالله لو ال امر دوائر ينبع لابناء ينبع لرئت اشياء تبهر فكما قلت كوكبة من الشباب بالغرفة التجارية استطاعوا بالحب غرفة ينبع علامة فارقة بين مثيلاتها وهناك الكثر قابلت صديق وزميل يشغل اليوم منصب بوزارة التربية والتعليم يقول لي كنا في الوزارة نستسقي معظم البرامج التي تطبق بالميدان من مقترحات ترفع من ينبع ايضا انظر لعمل بسيط يقوم به احد الناء ينبع شاركه ثلة من محبي ينبع كيف ذاع صيته وهو ماعرف بمركاز العمدة انا اعتبره اضاف بصمة للسياحة كبيرة لايسعنا الا ان نقول شكرا لكل مخلص محب لينبع