قبل عام مضى وفي مثل هذا اليوم 27 من شهر شعبان / 1438هـ ودعنا حبيبنا وصاحبنا
أحمد محمد صالح مفوز الى مثواه الأخير في مكة المكرمة
وما زالت ذكراه في حنايا قلوبنا وبين جوانحنا
ولا نملك الا الدعاء له بالرحمة والمغفرة
كلما حل طيفه في أذهان محبيه وابنائه وأهله ،،
فاللهم ارحمه واغفر له وتجاوز عنه واجمعنا به في
مستقر رحمتك يا عزيز يا كريم
وارحم موتانا وموتى المسلمين أجمعين.