ياما في الجراب ياحاوي . اراضي ينبع والصكوك الطائرة والصكوك المطبقة والصكوك الغير مكتملة والصكوك ووو.....يارجل ثلاث ارباع اراضي ينبع تم تملكها بلا وجه حق بل ان صاحب الحق الحقيقي اصبح بلا حق بل واتهموه وشككوه في نفسه حتى اصبح يكلم نفسه ومنهم من مات في حسرته . مرت ينبع في طبقات وطبقات من الفساد والمفسدين حتى شاهدنا الصعلوك رجل اعمال في يوم وليلة ويمشي متبخترا كان الناس لاتعرف حقيقتة طبعا صنع مجتمعا له ممن يحسنون المسح وضرب الفرش وفتح ابواب السيارات والمجالس بل وصلت قلة الحياء في هولاء الماسحين ان يحجزوا المقاعد له بالحفلات والاحتفالات حتى تجرا احدهم يوما مع العبد لله بعد ان جلست على احد المقاعد في احدى المناسبات ان جائني ومال علي وبصوت كله ادب اذا سمحت المقعد محجوز قلت له كيف ؟ ماذا تقول قال المقعد محجوز لااحد الشخصيات (المشكله انني اعرف هذا الطبال والطبله ) قلت له عند كلام ثاني اهلا وسهلا ماعندك وريني عرض اكتافك . ولكن خرج اسد الجزيرة ولي العهد وبدا ترويض كبار المفسدين وبدء صغارهم يعيش حياة الضنك (وبعضهم اصيب جاركم الله في اسهال لايفارقه لاليلا ولا نهار لاحول ولاقوة الا بالله كمن شرب سناء مكي ) وحديث هولاء اليوم نعم قاتل الله الفساد والمفسدين والراشين والمرتشين وشاهدي الزور المشكلة هذا حديثهم حتى لو لم تكن هناك مناسبة لمثل هذا الحديث صدق من قال من على راسه بطحاء او تراب يحسس عليه. ومن في بطنه لحم ني يمغصه والمغص هو داء اليوم لهذه الزمرة تجده جالس كاعادتة وفجاة يفز مهرولا الى اين ....الى بيت الخلاء كما كان يقال .... والله الامر لايحتاج لجريدة الحياة ولا غيرها فقط اقرب رجل من اهل ينبع يعطيك الحكاية من طقطق الى سلام عليكم والباقي على مكافحة الفساد ....