شكراً للإخوة على إبداء ملاحظاتهم ومرئياتهم حول الموضوع المنقول
ولكن دعونا نناقش بهدوء أسباب العجز في المدارس والمعلمين ومتطلبات التعليم الأخرى .
منذ قدوم الوزير والوزارة في حركة دائمة وقد لفت نظرنا في الآونة الأخيرة بروز المثل القديم ( أسمع جعجعة ولا أرى طحيناً ) ، فالبرامج والمنتديات والتغييرات الشكلية أصبحت هي سمة الوزارة منذ تسع سنوات وحتى يومنا هذا وكل ذلك ساهم في هدر أموال طائلة لو استثمرها الوزير في الأساسيات واهتم بالجوهر لا بالمظهر لاختفت المشاكل الحاصلة ومنها ما أشار إليه الأستاذ العنيني .
ولا أخفيكم بأن الأقاويل تدور حول إقالة الرشيد خلال الأسابيع القادمة ونتمنى أن يكون الوزير القادم هو صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد والذي سيعيد للتعليم مكانته وللتربية هيبتها بإذن الله .
المفضلات