الموضوع ليس كما هو مدكور وهدة ليست الحقيقة...


هناك محاولات الغاء العقد مع ابراهيم الرفاعي

وتاجير مبنى عبيدالله الجباري


ولا نقول الا حسبنا اللة ونعم الوكيل

الحسد ملاء قلوب البعض