ما شاء الله يا عيدان الكناني عدت كما وعدتنا بتاريخ 20-05-2004
ولكنها عودة متأخرة بعد ثلاثة عشر عاما .. ولكن لا يهم المهم أنك عدت فالحمد لله على سلامتك
وصح لسانك على هذه القصيدة المشحونة بالعاطفة الصادقة والذكريات الجميلة
ولا تخش شيئا فالكسرة موثقة باسمك في جريدة المدينة وموثقة باسمك هنا
والسرقات الأدبية موجودة ولم يسلم منها أحد