يا سلام يا أبا سفيان على هذه الأبيات
أول مرة أسمعها وهي توضح بجلاء حالة الناس في كل زمان ومكان ووضعهم تفسيرات جائرة لكل أمر لا يودون حدوثه من غيرهم حتى لو كان حسنا
وهؤلاء لا حل لهم إلا التغافل وتجاوز ماقالوه حيث التغافل من فعل الكرام" يقول الشاعر :
ليس الغبي بسيد في قومه *** لكن سيد قومه المتغابي