الشكر لأستاذنا أبي سفيان الذي نشر الموضوع. والشكر أيضا لأستاذنا أبي رامي الذي أطرى شخصي الضعيف بما لست أهلا له. فقدراتي المحدودة وإنجازاتي هي أقل بكثير مما ذكره. قوتي هي في صحبتي للأجاويد مثلكم الذين يساندونني مشكورين.