للأسف ينبع تعد هجرة أو مركز نائي في صحراء الربع الخالي والأسباب واضحة للملأ منها ضعف صوت الأهالي وخمول المسؤولين في ينبع وانشغال المركز الرئيس ( المدينة المنورة ) ..
وبرغم أن مجلس الوزراء قد حدد مدة معينة وتكون البطاقة النسائية إلزامية إلا أن الأحوال المدنية مقصرة جدا جدا في توسيع مرافقها مما تسبب في انعدام أوتأخير المواعيد عدة أشهر .

ولله الحمد مازال الناس متمسكين بدينهم .. وبطاقة الأحوال النسائية ( بالصورة ) شر لا بد منه , وكثير من النساء تحتاجها خصوصا الموظفة أو المطلقة أو الأرملة وتجنبا لمشاكل الوكيل أو المعرف .
والجميع يطالب الحكومة بأن تكون البطاقة ذات تقنية متطورة لا تحمل صورة حفاظا على حجاب المرأة وعفتها وخصوصية المرأة السعودية التي هي الأم والأخت والزوجة والبنت .